المرأة الفاكهة
دخيلة على الشتاء
طريفة
مثل صنعاء
القديمة
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
المرأة الفاكهة
دخيلة على الشتاء
طريفة
مثل صنعاء
القديمة
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هذي الربوع التي تهواك يا طهَ = يطالع اللهُ في آفاقها اللهَ
اسماعيل مخاوي
إلى / بوابة شجني الباكورة
هذا أنا في زفرة الوطنْ = في عين ذات مهجة اليمنْ
في شرفة ٍمكسورة الرؤى =تنجاب بالأحزان و المحنْ
أفر من أسطورة الجوى = إلى مرايا الروح في الزمنْ
هيا معي نستطلع المنى = يا صاح من بوابة الشجنْ
إلى وجعي
شكرا لوفائك فالكل ينساني إلاك
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
إلى د/ أحمد رامي
أعادك الله بكامل سلامتك
إلى بحور الشعر
أمواجك الصاخبة في أذني تستفز مشاعري للإبحار
لكن كيف و مجدافي مكسور !
إلى امرئ القيس
لماذا فضلت الشعر عن ليلى ؟
--
إلى عنترة بن شداد
أنت رجل مخدوع
--
إلى بن زيدون
شكرا لك هذا الوجع
--
إلى المتنبي
ذكاؤك مصيبتك
--
إلى محمود سامي البارودي
لماذا أحييته ؟
--
إلى أحمد شوقي
لا تعليق
--
إلى حافظ ابراهيم
هل وجدت ضالتك ؟
--
إلى الرومانسيين
ستظل دموعكم إلى القيامة
--
إلى شعراء المهجر
تبا للشعر
--
إلى الواقعيين
ظلالكم أرقتنا !
--
إلى نزار قباني
هل أدركت ما قلت ؟
--
إلى النقاد
ذبحتم الإنسان وقدستم الظل
--
إلى قارئي الشعر
انتبهوا فالشعر به سم قاتل
--
إلى العاديين
تبرمجتم جيدا
--
إلى عبقر
لا أحتاجكم
--
إلى الحقيقة التائهة
دونك الموت
إلى/ شنكر أجاريا
وجود نافذ في الوجود .. و " الهدام " عين ذاتك
إلى / محمد نعمان الحكيمي
و تعبتَ تبحث في وجوه الليل عن قبسٍ
تمازجه امتدادك
تنأى به عن ظلمة الزمن الكؤود
يا أنت أضنتك الصدور الفارهات السود
تمنحها ودادك
تنثال حضناً نافحاً بالطيب في
كل انغماس
أو طيافة
تمضي تفتش عن غيوم
كان مرفؤها فؤادك
تمتد أفياءً إلى كل السهول
و تفيض مثل الصبح تحناناً
على كل الحقول
حَتَّااااامَ ؟؟!!
حَتَّامَ تفتأ تنشد الفجرَ النديَّ
و ترتجي ؟!!