و أعود للتأكيد واضعاً هذا التساؤل بين يدي د. محمد السمان و جميعكم ، فأقول :
كيف للنياط أن يتذمر من القلب ؟
و كيف للشرفة أن تذم الشمس و الأفق ؟؟
و كيف لحرفٍ باهتٍ أن يطاول مجرات التحول الإبداعي ...؟
و هل ينبغي لـ(أحمد) أن يكون (أنكر )
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
و أعود للتأكيد واضعاً هذا التساؤل بين يدي د. محمد السمان و جميعكم ، فأقول :
كيف للنياط أن يتذمر من القلب ؟
و كيف للشرفة أن تذم الشمس و الأفق ؟؟
و كيف لحرفٍ باهتٍ أن يطاول مجرات التحول الإبداعي ...؟
و هل ينبغي لـ(أحمد) أن يكون (أنكر )
سأكتفي بكِ حلما
ما أتعس أن يدق الإنسان باب وطنه , ولا يسمع مجيباً , ولا مرحباً
الحكيمي
إنك تملك روحا صافية
تشع نورا فتسعد كل من حولك
تتراقص الكلمات على عزف حرفك
لترنيمة تعبق بروح الأخوة والمحبة
فتلامس شغاف قلوبنا
بطيبة قلبك
وسمو أخلاقك
فشكرا لك
حكيمي.
"بوح :
أحياناً يكون (البوح) بما في النفس ضرورة حياة ...فلا تبوح بشيء لمن لا يسمعك...
وعليك أن تعرف, أن كل من فوق التراب سمعهم ضعيف ....أو لا يكادون يسمعون شيئياً.
ثقة :
الثقه رأس مال وافٍ.... وهي مثل العلم.. يطلب ولو في الصين ...
ومن يثمنها لا يزيلها بجرة قلم... او زلة لسان.
حقد:
الحاقد مخلوق غير سوي لا يمكن أن يساهم بالتغيير إلى الأفضل مهما حاول أن يتظاهر بالخير وقيم الحرية
فالحقد مفسدة لكل عمل.
وردة وخنجر:
في خاصرتي أكثر من خنجر....(لصديق) وفي يدي وردة."
أحمد عثمان - كاتب يمني
ولكن الفتى العربي فيها ... غريب الوجه واليد واللسان
أبا الطيب , وكيف بك إذ رأيت الفتى العربي بات غريب الملة والعقيدة والتوجه.
حسنا فعلت , برجوعك إلى الفاتك
إلى الواحة
أعود إليك في الأسبوع القادم يا واحتي
مشغولة عنك الآن بمراجعة المواد الدراسية مع أبناء اللاجئين لخوض الامتحانات الشهرية
هنا شجنٌ تهدل في المرايا = و لم يكشف عن الظل المواتي
يكابد ما تصابى من خــــريفٍ = تداعى ملء خارطة الحياةِ