قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
All right ! I really love your creative ideas
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
التعديل الأخير تم بواسطة محمد نعمان الحكيمي ; 16-10-2013 الساعة 01:53 PM
التعديل الأخير تم بواسطة محمد نعمان الحكيمي ; 16-10-2013 الساعة 10:41 PM
إيماءة الرَّهَجِ
يُرْجَى توخي الندى يا أنملَ الوهَجِ = إن كان لا بد من إيماءة الرَّهَجِ
لن يسمع النهرُ ما أسلستِ من ألقٍ = ما دام من طحلبٍ في باطنٍ لزجِ
لا بد من فَلَكٍ ثَرٍّ ، و نازعة = تجري بلون السواقي الخضر في المهجِ
على الأقل ، انزياح الرمل من فمها = على البسيط سيغري كاعب الهزجِ
***=***
و ما بوسع المرايا غير أغنية ٍ= تشف عن خافق ، غر البهاء ، شجي ؟!
كم ترجَمَتْ للمدى ما شذ من صلفي = أخذاً عن الريح يا وجدي و يا لهجي !
و كم تقمصني المعنى كأي صدىً = ظل امتداداً لبوحٍ شبه مزدوجِ !
***
أبا النقاء ، توارى النبض من خجل = حيال سِفْرٍ من الأنداء منبلجِ
يا (هاشم الناشريْ) ، طوَّقتني أدباً = بيني و بينك ما في الحب من أرَجِ !
صفحات جميلة و خواطر ظريفة.
كل عام و أنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كانت نزهة رائعة , وحفلة شواء فخمة , شابها فيض ذكريات مريرة , وغصات وحنين .
لكننا تخلصنا من هواء المكيف لمدة 6 ساعات , وتنشقنا هباب الفحم بدلاً عنه , فكنا كالمستجير من الرمضاء بالنار.
المهم والله على ما أقول شهيد , كم تمنيت أن تكون هذه النزهة ومعي إخوتي وأساتذتي في الواحة .
جمعنا الله معكم أحبتي على كل خير وبركة وحفلات باربيكيو.
أجا وسلمى إذا بشّارُ لم يعجِ
عليكما فاطلباهُ ساعة الدّلجِ
وقدّما نخلةَ(البرحي) وما حملتْ
وقهوةً نمَّ عنها الهيلُ بالأرجِ
ووصّفا عينَ مغناجٍ إذا نظرتْ
وقد تمازج فيها السّحرُ بالغنجِ
أمّا أنا لم يعدْ حرفي به رمقٌ
من البيانِ لما آنستُ من هدَجي
إنّي تلاشيتُ من حزني على وطني
شرقَ الفؤاد وما أشكو من اللعجِ
أرسلتُ عيني صباحَ العيدِ ما وجدتْ
إلاّ خيامًا وحكّامًا بلا مهجِ
العيدُ أوحش منْ ليلِ الرّحيلِِ ومنْ
دربِ الشَّتاتِ بصدرِ البحرِ ذي اللججِ
ماذا سأكتبُ يابشّارُ؛ قافيتي
مذبوحةٌ بينَ جسّ النّبضِ والودجِ
فدمْ نقيّاً مدى الأيام مؤتلقًا
واسكنْ من القلب قصرًا عاليَ الدّرجِ
كل عام وأنت بخير أخي الحبيب والشاعر الشاعر بشار البدوي
ما تأخرت عنك إلاّ تأثرًا بما نثرتَه هنا من طيب قولك وجمال
روحك ؛ كيف لي بمكافأتك على جميل صنيعك وبديع حرفك!
أرجو أن تقبلها على ما فيها وأنت صاحب الفضل على أخيك.
أدام الله علينا صحبتكم أيها الشرفاء الأنقياء.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي