ومسك ختام التعاليق أن أكتب للغالي الكريم الحبيب لقلوبنا جميعا
د. سمير العمري أبو الحسام
عذرًا للتأخير .. ولكن صعُب عليّ أن أجد هذه القصيدة هنا وقد مرّ زمن ونسيت أنني قمت بنشرها أصلًا فأرجو المعذرة !
أيها الكريم الجميل الرقيق الهادئ الهانئ دنيا وآخرة بإذن الله ..
ثق أنّ ابنك الصغير يؤيد كل حرف تكتبه ، وكل رأي تقترحه ، وإنّي لو أجزت لي وأحببت لوجدتَني تماديتُ وبالغتُ طمعًا بكرمك ليتجاوز إشكالات قصيدة واحدة :p
لك محبتي أيها الدكتور الجميل
محبكم مصطفى.