إشتباه..ق.ق.ج

إشتباه

عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.

إشتباه

عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.

كم هي مؤلمة مفارقتك استاذ علي السباعي..

الألم الأكبر أنها باتت تحكي واقعا أكثر ألما .. فلم تعد مبالغة في التصوير لبراعة أديب

وإنما صارت واقعا نعيشه يوميا على أبواب الجامعات .. تلك الأم التي أرسلت ابنها أو ابنتها لتتخرج بتفوق في الجامعة ( صيدلة - هندسة - طب - إعلام ..... ) لينفتح أمامه او امامها آفاق المستقبل.. فإذا بها ( الأم ) واقفة بباب المشرحة في انتظار جثة الشهيد

دام ابداعك

كم للاشتباه من اشباه
طرح لموضوع من الواقع باختصار مرير
ربما جسدت قصتك احد انواع الاشتباه لكن قصص الاشتباه مسلسل لا حلقة اخيرة له
دمت بخير
مودتي وتقديري

إشتباه

عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.

لايريدوا أن يتنفس شخص يحمل اسم حاول قلقلة كرسي الطاغية
واقع تعيشه الأمة يدفع ثمنه شبابها
ومضة لاذعة صورت الحالة ببراعة فشكرا لك ألفا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ظلم.. ظلم!
وتصوير موفّق جدّا للحظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اشتباه - همزة وصل)

ظلم.. ظلم!
وتصوير موفّق جدّا للحظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اشتباه - همزة وصل)

الفكرة مهمة وإن كانت مطروقة ، والأداء الأدبي الفني ضعيف.

تقديري

وهل يحصل هذا في غرب الأرض؟


هذا النص أراد فضح الطاغوت .. ففضح عجزنا ..




تقديري.

فكرة استلهمت منحنى الواقع، وإن تعدته قليلا
وأداء عازه بعض اشتغال ليرتقي بالنص

دمت بخير
تحاياي

في سوريا؟
في العراق؟
في مصر؟
في ليبيا؟
والقادم أسوأ إن لم نستيقظ
قصة حزينة وصادقة لكنها ضعيفة أدبيا

تقديري