الشقراء

ضحك الصباحُ لما جاءت تختالُ....
تراقصتْ قطراتُ الندى فرحاً بإطلالِة الشقراءُ..
بدتْ نوراً كالنجمِ لاحَ في عنان السماء
عزفتْ من أوتارِها البلابلُ أنغاما
تمايل النسيمُ مبتهلا لما تخللَ ظفائرها
طئطئت الأزهارُ خجلاً من عبقِ نكهتها
ضامرةُ الخصرِ طويلةُ السيقان عيونُها من مهاتِ يمنية
وجنتيها تفاحٌ قُطفتْ من الأرضِ الشرقية
وجهُها نقىٌ لونه كسماءِ صيف
وجهُها كقطعِ الشمسِ يُشرقُ أضواءً علي قلوبٍ سبية
زرقاءٌ عيناك كبحرٍ امتزج صفائُه بخيوطِ السماء القصية.

وأخيراً كتب عن الشقراء
وأخذت السمراء بعينيها السوداووين
جانباً :D
نص جميل

طئطئت الأزهارُ خجلاً من عبقِ نكهتها

السلام عليكم
أقدر القول أنها محاولة جيدة ,ستصقلها القراءة الكثيرة
طئطئت // طأطأت
شكرا لك
ماسة

طئطئت الأزهارُ خجلاً من عبقِ نكهتها

السلام عليكم
أقدر القول أنها محاولة جيدة ,ستصقلها القراءة الكثيرة
طئطئت // طأطأت
شكرا لك
ماسة

شكرا كتير اخت فاطمة علي ملاحظتك

محاولة جميلة المعنى لكنّها كانت تئنّ من كثرة ما حملته من هنات وأخطاء

ليتك راجعتها جيّدا قبل النّشر أخي

وبانتظار الأجمل والأروع منك دائمًا

مودّتي

مرحبًا بقدوم حروفك ..

في واحة الفضلاء ... الأدباء .



تقديري.

مرحبًا بقدوم حروفك ..

في واحة الفضلاء ... الأدباء .



تقديري.

شكرا كتير علي مشاركاتكم

محاولة نثرية جيدة
بالقراءة ستصبح أحسن وأحسن

بحس نديّ ضاع بين الحروف عبقه فانتعشت وأنعشت
وبلغة ونسيج عازا من كاتبنا شيئا من العناية وبعض دربة
كان الهطول واعدا بجمبل قادم

بانتظار جديدك

دم بخير

تحاياي

وللشقراء بين سطورك قصة من ألق
حرف واعد
بوركت وتقديري