كنانتنا .. لا فرعونهم ( 1 )
لمِصرَ ونيلِــــها غـنّى الحبيبُ
فَأنْـــشَدَ لحْـــنَ فخْرٍ لا يَغيبُ
لمصرَ وشعبِها أُممٌ تهـــــادَتْ
وتــــاريخٌ شَدا وشذىً يَطيبُ
فَكمْ ناخَتْ لِمَجْدٍ في نُـــجوعٍ
مَطايا باطـــلٍ حتْــــماً تَخيبُ
وكمْ تاقَتْ لِنَخْلٍ باسِقٍ فــي
ذُراها نَفْسُ حُـــــرٍّ لا يَتوبُ