فرق كبير بين أن تحب إسلامك حبا ميتا أي من دون اهتمام يومي أو لحظي وبين أن تحبه حبا حيا أي باهتمام لحظي أو يومي؛ فالأول مثل الابن الذي يدعي حب والديه على الرغم من انشغاله الدائم بزوجه وولده عنهما، والآخر ينشغل بهما قبل انشغاله بزوجه وولده أو معهم.
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
فرق كبير بين أن تحب إسلامك حبا ميتا أي من دون اهتمام يومي أو لحظي وبين أن تحبه حبا حيا أي باهتمام لحظي أو يومي؛ فالأول مثل الابن الذي يدعي حب والديه على الرغم من انشغاله الدائم بزوجه وولده عنهما، والآخر ينشغل بهما قبل انشغاله بزوجه وولده أو معهم.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
للأسف الشّديد أستاذنا أصبح حبّ النّاس لمعظم الأمور ميّتا... لذا زادت التّفاهة وغيرها...
بوركت
تقديري وتحيّتي
فليتك تحلــو و الحــــياة مريرة ***
و ليتك ترضى و الأنام غضاب و ليت الذي بيني و بينك عامر ***
و بيني و بين العالمين خراب اذا صحّ منـك الودّ فالــكل هيّن ***
و كل الذي فوق التراب .. تراب.
إن للأيمان حلاوة يجدها المسلم في قلبه , وهذه هي سر سعادته في الدنيا
اللهم فمتعنا بحب الله ورسوله صل الله عليه وسلم ـ وأن نحب الإسلام بكل
قلوبنا حبا حيا يتجدد مع أنفاسنا ـ وان يرزقنا الثبات عليه حتى الممات.
فلسفة راقية وفكرا راقيا يميزك ـ دمت بألق.
صدقت تشخيصا ونتيجة نبيلتنا الأستاذة كاملة!
اللهم، آمين- أديبتنا المتميزة الأستاذة فاطمة!
بوكت نبيلتنا ماسة!
هل هناك أمور حتى تسير جنبا إلى جنب؟
لم يجئ الدين من أجل الحياة، بل جاء الدين ليقيم الحياة ويصنعها؛ ففرق كبير بين الصياغتين ومعنييهما.
أهناك فصل يصح معه هذا السؤال؟
إن العبادة تشمل الحياة، والحياة ظرف العبادة.
وهل بقي في حياتنا ما نسميه حيا
حتى الدين اصبح حبنا له ميتا حين شغلتنا لدنيا عته
وما عاد اكثر من الهوية "مسلم "
الا ترى الراقصة وهي تقول " الحمد لله ربنا وفقني واديت لوصلة تمام .."
والآخر يقول الحمد لله كانت سهرة مميزة ... في ليالي رمضان
ومن يقتل المسلمين من ابناء وطنه وبوقاحة بدعي بانه ينفذ حكم الله فيهم ويجردهم من لإسلام
جرح كبير فتحت يا اخي بخاطرتك
لك الود