حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
ومضة كثيفة يمكن تأويلها بعدّة أشكال فأسباب التاوّه كثيرة وأسباب الدّموع التي غزت عينيه كذلك
دمت مبدعًا أخي
مودّتي
الدكتورة فاتن ، أسعد الله يومك ...أسعدني حضورك الثمين الذي سرت به حروف منشوري المتواضع ، أتمنى أن لا أحرم يوما من تواجدك
ومضة جميلة جملت كل المعاني التي يمكن ان تخطر بالبال في هذا الألم
شكرا لك اخي
بوركت
حروف هذه الومضة تنطق بالكثير ... ثمة لغة راقية تبوح عن المضمون بأسلوب ممتع هي لغة الألم .
دام إبداعك
مودّتي ..
الإنسان : موقف
نداء/آمال/خليل...الأساتذة المبجلن سرتني قراءاتكم وتحليلكم للومضة المتواضعة ، أتمنى حقا أن تكون كتاباتي عند حسن تطلعات رواد الواحة...محبتي
أما أنا فلم أجد ما وجد الأحبة ، ولم أجد رابطا مقنعا بين العنوان "الحرب" وبين التصرفات التي تفيض عتبا وحنوا.
هي ومضة راصدة لحالة أسرية على كل حال.
تقديري
هي ( حرب ) عائليّة، ويبدو أنّ الطّرفين في حالة هدنة وترقّب حتّى اتّخاذ القرار!
لطيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مشكوران أيها البارين على حضوركما الجميل ، فعلا هي حرب - أسرية - بدأ فتيلها يتقد نارا ... هي محاولة بسيطة مني سيدي مؤسس واحتنا الخضراء ...أتمنى أن أكون عند حسن الظن في قادم الأيام