نافِذَةٌ للضّوءِ

**(( للضوءِ نافذةٌ ينيرُ بريقُها ... صورَ الخيال فما يحيد رقيقُها تنسابُ يجتلب المحاسنَ صفوُها ... وبها الأزاهرُ يستفيق رحيقُها / ...... باقاتُ وردٍ على شرفات تلك النافذة الوادعة ))**

لكم طاوعتك ( فعولن )

ثم آزرها معجم نقي رقيق ،

فأمتعنا لوحة شعرية رائقه

فريدة أنت أختي فاتن في التفعيليه

سعيدة ببصمتك الرّاقية على صفحاتي أخي عبد الرّشيد

هي شهادة أعتزّ بها

مودّتي

بفرشات غمست بألوان الخاطر الغني بالمشاعر
رسمت هذه اللوعة البديعة

الله
------
نافذة إلى عالم جديد
---

استمتعت كثيرا بالرحلة

أرق التحايا

سعيدة عوالمي بك أخي محمد

دمت نافذة على السّعادة

مودّتي

أحيي روعة قلمك أ/فاتن

سلسلة من المفردات التي عملت على بناء الحزن والوجع
ومع هذا جاء النص اميقا سلسا سهلا مترابطا
شكرا لك اخيتي على محمول النص الجميل رغم ما حمل
مودتي

عزف ونزف باذخ

سلم البوح ولا كبا لك يراع

كعادتك شاعرتنا الرقيقة فاتن
صور مبتكرة فاتنة , تجعل القارئ في رحلة ممتعة بعيدا عن واقعه المر
تقديري

غيض من فيض بهاء حرفك غاليتي

سعيدة بتشريفك نبضي ببصمتك الرّاقية

محبّتي

لقدأ فترع خيالك الخصب صورا جميلة لم تخطر ببال شاعر من قبل
لله دَرُّك من مقتنصة للجمال والبهاء

لوحة جميلة, وصور فائقة الجمال
دمت والألق
مودتي

مرورك زادها ألقًا وجمالًا أخي

مودّتي