رقيقة ماتعة تنثال على الأذن جرسا متناغما وتناغي الأرواح حسا صافيا وحرفا حالما
جميل تصويرك شاعرتنا
لا فض فوك
تحاياي
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أنت شاعرة موهبتها فارعة وحروفها بارعة وأسلوبها عذب جميل!
وقصيدتك هنا كانت ذات ألق وبهاء وجرس جميل ومعان ألقات غير أني أجد أنك بحاجة لضبط قليل وصقل بسيط لموهبتك لتكوني شاعرة من الطبقة الأولى ، وإني وجدت في هذا النص ما استوقفني فإن أذنت راغبة في نصح أشرت.
دام ألقك!
تقديري
د سمير العمري;
زارتنا الرحمات ، ولفّتنا شآبيبُ البركات
كم أسعدني مرورك أيها الشاعر الساحر الآسر!!
شرفٌ للقصيدة أن تزورها عيناك فتقبس بعضاً من سناك
ما وضعت حروفي هنا إلا لأتعلّم في مدارسك الغنية الثرية
وإن كنت تلميذة كسولة ، يشفع لي الجلوس على مقاعدكم ذات درس
فمن جاور السعيد يسعد
أنا تلميذتك منذ اللحظة افعل بقصائدي ما تشاء ،
فالسعد حليف من تتلمذ على يديك وتخرّج من مدارس إبداعك
ما قدّمتُ نفسي يوماً شاعرةً !! ، ولكنّي قد أجرؤ على قولها بعد شهادتك الغالية العالية
دمت معلمي أستاذي الجليل
**(( ماذا أقولُ وفي القريض معاني ... تسمو متى ردّدتــها بلساني ؟
أسلمتُ أمري لليراع لعله ... يدنو إليه ، مبـلّـغــًا عِـرفـــاني
فلكم تهاب الراسيات بصمتها ... ويــذوب في إيمائـــه المتفاني //
فائق التــحايا العطِرات وكثير تقدير واحترام شاعرتـنا الكريمة ))**
ما شاء الله .. تغرفين من عيون الجمال
قصيدة ثرية جميلة وافرة المعاني
بها عبقرية المبنى, وروعة المعنى, ورشاقة التعبير
عذبة كعذوبة روحك, منسابة, رقراقة
بورك القلم وصاحبته.
سيدتي المتألقة ، ما إن أقرأ قصيدة لك إلّا وأجد لساني يقول شعرا متواضعاً تحيةً لجمال شعرك الساحر ، فلك أقول :
ما كنت أطرب للقصائدِ منْشداً
حتّى قرأتُ خريدةَ المرجانِ
في كل يوم من عيوني نظرةٌ
فيثور شعراً من جديدِ لساني
لك تحية يا من تحركّين القوافي
عدنان الشبول