رقيقة ماتعة تنثال على الأذن جرسا متناغما وتناغي الأرواح حسا صافيا وحرفا حالما
جميل تصويرك شاعرتنا
لا فض فوك
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنت شاعرة موهبتها فارعة وحروفها بارعة وأسلوبها عذب جميل!
وقصيدتك هنا كانت ذات ألق وبهاء وجرس جميل ومعان ألقات غير أني أجد أنك بحاجة لضبط قليل وصقل بسيط لموهبتك لتكوني شاعرة من الطبقة الأولى ، وإني وجدت في هذا النص ما استوقفني فإن أذنت راغبة في نصح أشرت.
دام ألقك!
تقديري
د سمير العمري;
زارتنا الرحمات ، ولفّتنا شآبيبُ البركات
كم أسعدني مرورك أيها الشاعر الساحر الآسر!!
شرفٌ للقصيدة أن تزورها عيناك فتقبس بعضاً من سناك
ما وضعت حروفي هنا إلا لأتعلّم في مدارسك الغنية الثرية
وإن كنت تلميذة كسولة ، يشفع لي الجلوس على مقاعدكم ذات درس
فمن جاور السعيد يسعد
أنا تلميذتك منذ اللحظة افعل بقصائدي ما تشاء ،
فالسعد حليف من تتلمذ على يديك وتخرّج من مدارس إبداعك
ما قدّمتُ نفسي يوماً شاعرةً !! ، ولكنّي قد أجرؤ على قولها بعد شهادتك الغالية العالية
دمت معلمي أستاذي الجليل
**(( ماذا أقولُ وفي القريض معاني ... تسمو متى ردّدتــها بلساني ؟
أسلمتُ أمري لليراع لعله ... يدنو إليه ، مبـلّـغــًا عِـرفـــاني
فلكم تهاب الراسيات بصمتها ... ويــذوب في إيمائـــه المتفاني //
فائق التــحايا العطِرات وكثير تقدير واحترام شاعرتـنا الكريمة ))**
ما شاء الله .. تغرفين من عيون الجمال
قصيدة ثرية جميلة وافرة المعاني
بها عبقرية المبنى, وروعة المعنى, ورشاقة التعبير
عذبة كعذوبة روحك, منسابة, رقراقة
بورك القلم وصاحبته.
سيدتي المتألقة ، ما إن أقرأ قصيدة لك إلّا وأجد لساني يقول شعرا متواضعاً تحيةً لجمال شعرك الساحر ، فلك أقول :
ما كنت أطرب للقصائدِ منْشداً
حتّى قرأتُ خريدةَ المرجانِ
في كل يوم من عيوني نظرةٌ
فيثور شعراً من جديدِ لساني
لك تحية يا من تحركّين القوافي
عدنان الشبول