شمعة يوسف

لكِ الشكر الجزيل أيتها المبدعة الكبيرة ربيحة الرفاعى ، وأشكر المبدعة الراقية لانا عبد الستار ، وامتنانى وتقديرى للمبدعة المتألقة الاستاذة كاملة بدرانة .. شكراً جزيلاً لحضوركن المميز الذى اضفى البهجة وسط هذه الآلام والمواجع وخفف من وقع المآسى التى نتمنى على الله ان تزول وتنتهى عاجلاً غير آجل .
تحياتى وتقديرى

قصة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

أسوء و أصعب جزء في هذه الصراعات التي غدى العالم الإسلامي العربي مسرحًا لها هو أن من يدفع الثمن الباهظ إنسانيًا هم الأطفال ومن لا حول لهم ولا قوة. فلا معنى لكل أحاديث التسامح و الغفران و استشراف المستقبل عند هؤلاء الذي يرون حربهم مع الأطفال معركة بقاء. سرد جميل طغت لغة الحكمة على جوانب الرسالة. تقديري وتحاياي.

جميلة وراقية
دمت بخير

اتمنى ان تشعل شمعة يوسف النور في كل القلوب التي فقدت الرحمة
أضاءت حروفك بمعانيها جمال الروح وعمق الفكر
دمت بخير
مودتي وتقديري

من حيث النص الأدبي فقد وجدت أنه بحاجة لإكمال ما ينقص منه في جمع شتات الصورة التي تقدم الفكرة على مستوى السبك والسرد.

أما من حيث النص الفكري وهو بظني ما تريد وما يمثل مجالك الذي تتميز به فهي دعوة إنسانية صادقة لنزع الراء من الحرب ، ولأفشاء السلام بين الأهل والأحباب بل وفي الكون كله ، والمعضلة الدائمة هو أننا في زمن اختلاط المفاهيم وزمن الانقلاب الذي يجعل كل شخص مقتنع بأنه على الحق المطلق وبأنه على صراط مستقيم.

ويبقى المستقبل المجهول مرهبا ومقدرات الأطفال مؤلما والله المستعان.

تقديري