؛
أحبَّكِ الله أستاذة والرمز .. ربيحة ~
أُحسّ بالبهجة والأُنس .. لقاء نوالي رضاكم واستحسانكم شيء من جَهدي الأدبي المتواضع ..
أحاول أن أبني جسور إخاء بيني وبين الشموخ الشخوص الذين أحبهم وأتتلمذ على حرفهم
أحاول أن أُعَبِّر عن مشاعري فقط .. في أجمل صور الرضا عن نفسي ... والقبول والحضور بيدِ الله ؛
يقول المولى عزّ شأنه سبحانه :(( وأمَّا بنعمة ربِّكَ فحدِّث ))
والمحبّة نعمة .. ومن أحببته وفيه قصيدتي هذه؛ نعمة من الله أنعم بهِ عليّ وعرفته عن طريق الشبكة .. !
لا أعرف لهُ صورة .. ولم يجمعني بهِ لقاء الوجه بالوجه .. ولكن بَصُرْتُ عبر حروفه .. صدق قوله وفعاله
ـ ـ وقد أكون أسرفت .. أو أنني ربما أقللت في ( القصيدة )؛ ويقيني أنني مازلت لم أبلغ الرضا عن نفسي لأعبّر لهُ
عمّا يجول بذاتي من احترامٍ وتقديرٍ وقبلهما الفخر بهِ والاعتزاز ..
= وباختصارٍ يوجز في : ( قد علّمني حرفًا ...
صِرتُ لهُ عبدا
؛
كلّ الأماني وخالص الدعاء .. الله أسأل لكِ .. / العلم ربيحة الرفاعي
محبته لكِ وحُبّ خلقه لكِ ورضاه