أبدية

بسيطة و ساخرة و تفضح بشكل صارخ غباء الحاكم و بلادته,
ذكرتني بقول ملكة فرنسا التي قطعت رأسها إبان الثورة الفرنسية, ماري أنطوانيت
حين قيل لها بأن الشعب لم يجد الخبز الأسود ليأكله, فقالت بكل غباء: و أين المشكلة فليأكلوا الحلويات إن أرادوا..
شكرا لك.

اسجل اعجابي
حرفك جميل
وكل تقديري

أستسمح أستاذتنا عن التأخر في تسجيل شكري وامتناني.
تحيتي وكل الاحترام.

من سيرحل الشعب أم هو ..؟ فهم ينادون برحيله ، فهو يعي جيداً ماذا يعنيه الشعب بهذا الشعار ، ولكنه تصنع عدم الفهم وقال : فليرحلوا ..
فقد وجدها فرصة لتجديد أنانيته وتكريس سلطته الأبدية ..
ومضة مشعة بدلالات عميقة ،قالت الكثير في كلمات قليلة ، ومضة تطبعها سخرية نقدية ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

دائما يتحف حضورك حرفي المتواضع.
مبدعنا الكبير سي بوعزة : دمت راقيا.
كل المحبة.

لاذعة ساخرة وقوية هذه الومضة
بورك نبض حرفك الرائع

شكرا لقراءتك وحضورك الحصيف.
كل المودة.

- سيدي الرئيس، يبدو أن عدوى الرحيل أصابت أغلبية الشعب وصار يردد شعار " الرحيل ... الرحيل ".
- وأين المشكل ؟؟ فليرحلوا.

إذن فليرحلوا ..
هكذا هم الطغاة دائماً ، يفسرون الأمور حسب أهوائهم ورغباتهم ..
يظنون أنهم باقون إلى الأبد !

ومضة معبرة ساخرة




تحياتي وتقديري

رئيس بلا شعب لا قيمة له إذا كان هدفه بلاده ومواطنيها، أمّا إذا كان الكرسي الفاخر هو الهدف فلن يعنيه الشّعب !
ومضة ساخرة ترثي حال الشّعوب والزّعماء
بوركت
تقديري وتحيّتي

أصبت برميتك عين الحقيقة
نعم كلهم يحسبون انهم اله على ارض وما سواه عبيد
يأتمرون فيطيعون
وانه الثابت والباقون متحركون
شكرا لغمزتك الرائعة

أضحك الله سنك!

ذكرتني بقصة قديمة سمعتها عن ابنة ملك تجمهر الفقراء حول قصره يحتجون فلما سألته قال هم يطالبون بالخبز لأنهم لا يحدونه فقالت ما أحمقهم ... لم لا يأكلون البسكويت بدلا عنه؟؟

تقديري

لم يحيره السؤال لان الاجابة جاهزة
نعم ليرحلو فهناك البديل
ومضة لاذعة
كل التقدير

ليس المهم من يرحل بل من يبقى ..



نص جميل .