عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنا معك في كل آرائك التى ذكرت ـ أؤيدها بشدة
يبقى رأي الدين الذي يحبز مكوث المرأة في بيتها
قال تعالى : " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى "[8] ،
ويرهن العمل بالأسباب القهرية , وفي مجالات معينة كالطب ( دكتورة النساء )
والتدريس , وفي مجال الخدمات الأجتماعية.
أشكر لك ردك وبديع قراءتك وتفاعلك واهتمامك
واعتز بتواصلك الدائم .. دمت لي صديقة وأخت عزيزة.
الأبنة العزيزة/ براءة
أولا وقبل كل شيء دعيني أرحب بك في واحتك التي افتقدتك في غيابك
ولا تعلمي مدى سعادتي عندما وجدت أسمك يتلألأ بين صفحات الواحة
وقد كنت تودين غياب شهر رمضان بأكمله ـ ولغيابك وحشة, وقد افتقدناك
كثيرا فأهلا بك مرة أخرى , وكل رمضان وأنت إلى الله أقرب.
فخورة أنا بأرائك التي تدل على ركاحة عقل رغم صغر سنك
أسعد الله قلبك وأمتعها بكل خير , أسعدني كثيرا مرورك
وإطلالة عابقة بالبهاء ـ رائع حرفك وفكرك
تحياتي وودي.
هذه معضلة يبدو أنها لن تتوقف.
الحل في زعمي يكمن في عدم التطرف فيها من ناحية وتخصيص الحالة من ناحية.
المرأة ليس نصف المجتمع بل بزعمي أكبر من ذلك ولكن حين تقوم بدورها على الوجه الصحيح.
تقديري
قلت لك أختي المكرمة رأيي واجتهادي في الرد على تساؤلك بأن الأمر يعتمد تقدير الحال وتخصيص الحالة ، بمعنى أن الأمر مرتبط بالحال وبالحالة فإن كان لا معيل لامرأة عندها عيال فقد بات العمل واجبا عليها تؤثم إن لم تفعله ، وإن كان لها عيال كثير يحتاجونها وعندها مصدر رزق فقد يكون في عملها وإهمالهم إثم ، وإن لم تأمن المرأة على نفسها في العمل كان في عملها إثم ، وإن سنحت لها الظروف ولم يعيقها عائق وأمنت على نفسها ولم تقصر في واجباتها كان العمل خير لها ،
كذلك هذا يعتمد على الحاجة بنظام فرض الكفاية فطبيبة النساء يجب أن يكون فرض كفاية على الأقل وإلا كان الإثم ومثله مدرسات البنات وغيرها من المهن التي يستوجب فيها وجود المرأة ، فالأمر كما ترين ليس رأيا واحدا بل تقدير للحال وللحالة والتخصيص فيه فلا يتشابه الحكم بين امرأة وغيرها ولا بلد وغيره.
أرجو أن يكون في ردي ما يرد على سؤالك ويسعف حيرتك.
تقديري
ليتنا نجد الكثير من أمثال هذا الزّوج الغيّور المعطاء
في زمن الوحوش الضّارية الذي نحياه
في أيّامنا الوظيفة أحد شروط اختيار الزّوجة وما يزيد الأمر تعقيدًا أنّه يريد لها أن تعمل وتأتيه براتب
في حين يرفض مساعدتها في أعمال المنزل وتربية الأطفال فأيّ إنصاف وعدلٍ وحريّة تلك
طرح ممتع ورائع غاليتي
محبّتي
فهمت رأيك سيدي من المرة الأولي ـ بل هذا هو عين رأي
ولذلك فإني لم أعمل أبدا .. آثرت ان أكون بكلي إلى بيتي وأولادي
مدرسة خاصة لهم. ولكن يبقى للعمل بعض المميزات مثلا:
الأستقلال المادي ـ كما أن العمل ينمي مدارك المرأة وقدراتها
الفكرية نظرا لإحتكاكها بالمجتمع ويعمل على إكسابها العديد
من الخبرات ويعطيها شعور بالإستقلال والثقة في نفسها
هذا ما أردت قوله .
تقبل شكري لمرورك الندي وتعليقك البهي
إهتمام أعتز به.
وإليك أستاذي هذه القصة التي كتبتها منذ فترة
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=67496