نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ومضة إنسانية تصف ظاهرة ألقت بظلها على الوطن العربي كله
تأخر سن الزواج .. وما ينتج عن ذلك من خطوط يتركها الزمن
على خارطة الجسد .. فكرة عميقة بصياغة رائعة.
مبدع دائما قلمك وهادف
كم اشتقنا لك ولقلمك ولدروسك في مدرسة الواحة
ولأهازيجك الفلسطينية الجميلة ولكل ما تكتبين
فهل من لقاء قريب يافاتن؟؟؟؟؟؟؟
لازالت جميلة الجوهر و إن علا محاياها خطوط الزمن ، أرى أن كل هذه التأملات في المرآة لم تفد في إلغاء الحقيقة إلغاء كاملا ، بالرغم من طلائع العمر المتقدم حصلت على إكسير السعادة ..
ومضة متجددة الأمل و الجمال ..سلمت يمناك أستاذتي الفاضلة فاتن ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
إنها مأساة الانتظار ولربما كان عذره الفقر ومتطلبات الحياة، لكن كل ذلك غير مبرر له، ولعل النهاية تكون سعيدة، حيث آثار الغضب واضحة العيان من لغتها لشدة معاناتها وهي تنتظر
نص جميل دمت بخير
**
زفاف
فراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ
تبًّا لك!
انتظرتُك كَثيرًا.
ع ع ع عباس علي العكري