ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
واتى
لا يهم العمرالمفقود
قدر أهمية أن نجد
من يستحق بحق
وأن يملك القلب
من يرسمنا بعينيه
لا مع اخرى واخرى
سلمت ايتها الرقيقة الفاتنه
ومضة جميلة
ود لا ينتهي
الإنسان في قرارة نفسه ، يندب فوات المتعه
ويندب في زخم المتعة ، فوات عمره الماضي دونها !
وإن كان البعض ممن لا ينتظرون أحدا على الإطلاق
حديث آخر أشد حدة .. امام المرأة !
تحيتي
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
مشهد يتكرر كثيرا في انتظاره او انتظارها
بقدر ما هو موجع
فهو كشجرة تم تشبيبها فاورقت حنينا وتبرعمت شوقا
شكرا لملامسة واقع بهذا الجمال التصويري
لا يهم أن تمر بنا سنين العمر المهم أن نعيش ربيع المشاعر حتى ونحن في خريف العمر
سعدت بهذا النص الرائع
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة فاتن دراوشة
ومضة قصية رائعة جدا , ابتسمت طويلا , وأكبرت الحالة .
رائع جدا هذا التصوير , للتغضنات الجسدية , والتغضنات النفسية , وحلوة هذه اللمحة الانفعالية
" تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا."
قفلة قوية جدا .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان