حَاول أن يَكُونَ منهُم ،
احتَوَوه في أُمسيةِ ليلٍ باردٍ ،
فلمّا أشرقَتْ عليهم الشمسُ ،
اتقوا وهَجَهَا بجسدِه !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حَاول أن يَكُونَ منهُم ،
احتَوَوه في أُمسيةِ ليلٍ باردٍ ،
فلمّا أشرقَتْ عليهم الشمسُ ،
اتقوا وهَجَهَا بجسدِه !
ومضة جميلة جدا ... بوركت أخي
تذكّرني هذه الومضة بالجنود المرتزقة يحتوونهم ليكونوا في وجه المدفع
ومضة رائعة
مودّتي
مؤلـمة
تحدها الروعة
من كل إتجاه
موده
كثيرون هم كذلك
نثق بهم فيلقونا في وجه التيار وهي البداية لسلسلة الخداع
----
لقطة موفقة جدا أديبنا
تحياتي لإبداعك
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
نعم أختي الغالية أستاذة آمال
مؤلم جدا أن نصحو بعد طول سبات على حقيقة قاتمة مؤداها : أنه لاقيمة لك عندهم إلا بقدر ما تجره من نفع عليهم
كثيرون هم الذرائعيون الذين يبررون بسوء سعيهم علي ضرورة إصابة القصد
وقليلون الذين يخاطبون الروح مهما تنوع الجسد الذي يحملها
دمت طيبة زاكية كريمة
كل عام وحضرتك بخير