(( العضل والفضل ))

(( العضل والفضل )) لا تعضلن ولاية الأنثى وكن إن الحياة إلى زوال فأنتهي من قبل أن تجني نهاية ظلمهن فتبوء في ذنب عمدت بفعله يا من أضعت وصية في عضلهن هن النساء فلا تكن غير الذي وصاك ربك والنبي بحفظهن العضل ماذا لو أردت تفضلا فأقمت حدا والتزمت بحدهن تلك الولاية فتنة قد خصها إياك ربك والعليم بشأنهن ما الفضل يا هذا بضنك حينما ترقى بإقصاء الفوارق فوقهن ياجاهلا ماهكذا ترقى وهل يرقى سوى الحيوان أمّاً يجهلن قد كرم الله النساء لأنهن نصف الحياة فمن تكون بدونهن إياك والإضرار في ظلم وقد رُفِعت أكف للسميع بضرهن فالله أقرب ما يكون لمن دعا في رفع ظلم منك حيلة ضعفهن فلترتقي فضلا عن العضل الذي يجزي العلي به مثوبة فضلهن شعر/ موسى غلفان واصلي

أبيات تناقش مشكلة اجتماعية قد أوصى الرسول صلى اله عليه وسلم بالحل الأمثل لها وأرى قصيدتك تدعو إلى ماأوصى به الله ورسوله
أشكرك على قول الحق ووقوفك ضد الظلم الذي يُمارس اتجاه كثير من النساء
في حفظ الله

في زماننا بات الرّجال هم من يطالبون بالمساواة وبرفع الظّلم عنهم بعدما استأسدت النّساء وباتت قبلة رجالنا نساءهم

اللهمّ ألطف بعبادك واهدهم إلى سبيل الرّشاد

دعوة راقية وأسلوب شعريّ ممتع

مودّتي

أبيات تناقش مشكلة اجتماعية قد أوصى الرسول صلى اله عليه وسلم بالحل الأمثل لها وأرى قصيدتك تدعو إلى ماأوصى به الله ورسوله
أشكرك على قول الحق ووقوفك ضد الظلم الذي يُمارس اتجاه كثير من النساء
في حفظ الله

اهلا بك سيدتي وشكرا لمرورك واطرائك وتقبلي ودي ووردي

في زماننا بات الرّجال هم من يطالبون بالمساواة وبرفع الظّلم عنهم بعدما استأسدت النّساء وباتت قبلة رجالنا نساءهم

اللهمّ ألطف بعبادك واهدهم إلى سبيل الرّشاد

دعوة راقية وأسلوب شعريّ ممتع

مودّتي

شكرا لمرورك واطرائك وتعليقك مع فائق الود وزكي الورد

صدقت ولهن مثل الذي عليهن

رفقًا بالقوارير

شكرا لك

إن الحياة إلـى زوال فأنتهـي