مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
الله الله الله
قصيدة مدهشة والله
فيها الكثير الذي يأسر الألباب
،
هتك الستار بجذبة ملهوفة . . . . ودنت يداه مفتق الأكمام
وأخذت أسحب من أصابع طيشه . . . . شعري وجيدي وارتباك عظامي
ثم اقتربت ولم أبال بكسره . . . .ودمي المعنى مرهق بغرامي
فشممته وضممت صدر عبيره . . . .ووشى العناق بهاجس استسلامي
،،
هنا رأيتني أقول ...
الله الله الله
مجرمة في التصوير
،
ثم اغتسلت بسلسبيل رحيقه . . . . وشربته وحقنته أقلامي
وسحقته وخزنته بمكاحلي . . . . وعجنته وحشوت منه عظامي
فبياض عيني ياسمين دامع . . . .ودموع عيني ياسمين شامي .
،
أي سحر هذا !!!
الله الله الله
راااائعة أنت والله ومدهشة
سلمت وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي
لوحة شعرية فينانة عالية الكعب ..
دمت وياسمين الشام بخير ، ودام عز قلمك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
وبين الوصال والفراق لوحات بارعة النظم مذهلة البناء
شعر رائع وقصيدة زاخرة بالجمال
عذوبة إحساس ومشاعر ، وجرس يعزف على أوتار ذائقة القلوب
عميقة الحس ـ جميلة الصورـ عابقة بعطر الياسمين.
دام بهاء حرفك وروعة معانيك.
الله الله أي جمال هذا وأي سحر!
سلم اليراع والجنان
تقديري
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق