عجين كلام لم ينضج بعد .. !

اليوم ، ها أنت تجلسين أمامي ، كلما حدقت في وجهك فار دمي من جراب قلبي .. قالت : ما عادت الأحلام تغني معي ، ما عادت نغمات الكلمات تراقصني .. نظر إليها بعمق وقال : كأنك تغمسين الفتيل في عمق الزيت ، فلا ضوء سـيـسطع في الأفق ، قالت : لا ضوء غير ضوء القلب ، يصيبني الدوار لما تتركني أموت على انتظار، هيا نلم غرور حبنا ونبنيه وسط نهر هادئ ..
قال : أخاف أن يتأرجح بين ضفتين .. قالت : نبني جسراً متيناً بينهما إذا ما فاض النهر لا يستطيع أن يتيه حبنا بين رغـــوة الأمواج .. قال : كفى ، أخاف .. أخاف أن تـنقنق الضفادع تحت الجسر قبل الأوان ..

الله الله على هذا الجمال السردي والايجاز الحرفي مع اللغه الشعرية البديعه التركيب



محبتي
البكري

الله الله على هذا الجمال السردي والايجاز الحرفي مع اللغه الشعرية البديعه التركيب
محبتي
البكري

شكراً لك أخي محمد على قراءتك القيمة للنص ،
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

يسيطر (موتيف) الخوف على النّص ...
هي خائفة على علاقتهما من نتائج الإحجام.. وهو مرعوب من نتائج الإقدام!
قصّة جميلة الحركة، شاعريّة اللّغة
بوركت أستاذنا الفرحان
تقديري وتحيّتي

يريدها شمعة تحترق لتهبه الضّوء وتريده نجما لحياتها كلّها

هي لا تهاب التّضحيات لكنه يرتعب من المجهول الآتي

ما أروع نقاء قلبها وما أسخفه

قصّة رمزيّة غاية في العمق

سعدت بصحبتها أستاذي

مودّتي

ما أروع هذا الحوار بين أثنين قد جمعهما الحب
ولكن يبدو أن الفتور قد أصاب العلاقة بينهما
هي تحاول ان تحرك عواطفه لتعيد ما كان بينهما
ولكن يبدو أن مشاعره تجاهها قد تجمدت فيتعلل
بالخوف والشك من الوشاة والحساد
هي تذلل الصعاب ( نبني جسرا ... )
وهو يصعب ( أخاف .. أخاف .. )
مشهد أبدعت في رسمه فأسرتنا وسحرتنا به
أخذتنا في متاهة عاطفية, وجعلتنا نتألم من أجلهما
مبدع الفرحان بو عزة كما أنت دائما.

يسيطر (موتيف) الخوف على النّص ...
هي خائفة على علاقتهما من نتائج الإحجام.. وهو مرعوب من نتائج الإقدام!
قصّة جميلة الحركة، شاعريّة اللّغة
بوركت أستاذنا الفرحان
تقديري وتحيّتي

شكراً لك أختي الفاضلة كاملة على قراءتك المركزة ،
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

يريدها شمعة تحترق لتهبه الضّوء وتريده نجما لحياتها كلّها
هي لا تهاب التّضحيات لكنه يرتعب من المجهول الآتي
ما أروع نقاء قلبها وما أسخفه
قصّة رمزيّة غاية في العمق
سعدت بصحبتها أستاذي
مودّتي

نعم هو الخوف من المستقبل ، وما يترتب عن هذ العلاقة ..
يتفقان في الحب ولكنهما يختلفان في طريقة تدبير هذا الحب ..
شكراً لك أختي فاتن على قراءتك الهادفة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ما أروع هذا الحوار بين أثنين قد جمعهما الحب
ولكن يبدو أن الفتور قد أصاب العلاقة بينهما
هي تحاول ان تحرك عواطفه لتعيد ما كان بينهما
ولكن يبدو أن مشاعره تجاهها قد تجمدت فيتعلل
بالخوف والشك من الوشاة والحساد
هي تذلل الصعاب ( نبني جسرا ... )
وهو يصعب ( أخاف .. أخاف .. )
مشهد أبدعت في رسمه فأسرتنا وسحرتنا به
أخذتنا في متاهة عاطفية, وجعلتنا نتألم من أجلهما
مبدع الفرحان بو عزة كما أنت دائما.

فعلا أختي المبدعة .. نادية .. هي تحاول أن تجد مخرجاً لبناء حياة مستقرة ،
وهو يحاول أن يبدد شكه في هذه العلاقة .. مما يدل على ان التجربة تنقصهما ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

اليوم ، ها أنت تجلسين أمامي ، كلما حدقت في وجهك فار دمي من جراب قلبي .. قالت : ما عادت الأحلام تغني معي ، ما عادت نغمات الكلمات تراقصني .. نظر إليها بعمق وقال : كأنك تغمسين الفتيل في عمق الزيت ، فلا ضوء سـيـسطع في الأفق ، قالت : لا ضوء غير ضوء القلب ، يصيبني الدوار لما تتركني أموت على انتظار، هيا نلم غرور حبنا ونبنيه وسط نهر هادئ ..
قال : أخاف أن يتأرجح بين ضفتين .. قالت : نبني جسراً متيناً بينهما إذا ما فاض النهر لا يستطيع أن يتيه حبنا بين رغـــوة الأمواج .. قال : كفى ، أخاف .. أخاف أن تـنقنق الضفادع تحت الجسر قبل الأوان ..

أو هي المفارقة بين المحسوس والملموس .. فهو مازال في طور الأحلام وتراقص الكلمات في الوقت الذي تريد هي فيه تذليل كل العقبات للوصول لبر الاستقرار
مبدع كعهدنا بك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي