وحده المهرج يعلم لمَ يبكي هو
ويضحك الآخرون .
وحدها زفراتي تعلم قياس حرارة براكين الصمت بذاتي
فلا عجب!!
إن رأيتُ الفجر يرسمني قرب ظل الظهيرة، داخل مسام الوقت، بإنحناء ساعة رملية ، أرهقتها أمطار الثواني الأولى.
رائعة
قرأتها وتخيلتها زعشت معها
أنت كاتبة رائعة أختي
شكرا لك
بوركت