يافا .. مدينة الفرح

يافا ..
يا دمعةً أذِنَتْ بها أحْداقُ الزمانِ .. فثارتْ مُقَلُ الدهرِ ..
يافا ..
يا حزنا تعشقه الروحُ ، وبه تهيمُ ..
مدائنُ الفرحِ في رياضك العذراءِ تعلنُ قدومَها ..

عمق المسافة بين الزمن والجرح

ورحك المتفائلة ألغت كلّ النصب

الذي خلفتهُ السنين

استمرّ أيها المبدع ...

يافااااااااااااا ..
ونعود اليها مهما تباعد الزمن
لتبقى حية في الذاكرة , نرسم من ذكرياتها الوان الفرح
مودتي

ترنيمة عطرة بالانتماء اختصرت الكثير مما يصعب وصفه حيال هذه المدينة الشّامخة الرّاقية

دمت ليافها طيرها الذي يحلّق في سماء طهرها مبدعنا

مودّتي

عمق المسافة بين الزمن والجرح

ورحك المتفائلة ألغت كلّ النصب

الذي خلفتهُ السنين

استمرّ أيها المبدع ...

نستمر دوما في البوح عن تحنان الشوق لمرابع الأجداد

بوركت أخي الحبيب محمد العياشي

مودتي وتقديري

يافااااااااااااا ..
ونعود اليها مهما تباعد الزمن
لتبقى حية في الذاكرة , نرسم من ذكرياتها الوان الفرح
مودتي

عائدون عائدون عائدون
أستاذي الجليل محمد ذيب سليمان

لكل زهرة برتقال نتضوع شذاها في أرض يافا

مودتي وتقديري وإجلالي
لروحك العامرة محبة لربوع أرض طيبة

أعادك الله وأعادنا إلى يافا وإلى كل شبر من أرضنا السليبة!

ومضة شفيفة مؤثرة.

تقديري

جذوة يافاويّة رائعة تعبق برائحة الوطن
بوركت
تقديري وتحيّتي

يافا ..
يا دمعةً أذِنَتْ بها أحْداقُ الزمانِ .. فثارتْ مُقَلُ الدهرِ ..
يافا ..
يا حزنا تعشقه الروحُ ، وبه تهيمُ ..
مدائنُ الفرحِ في رياضك العذراءِ تعلنُ قدومَها ..

ومضة جميلة بحرف شفيف ولغة شاعرية تهيم ولها بيافا
بوركت شاعرنا الفاضل واليراع
تحاياي

يحتاج منا الوطن هذه الومضات العميقة التي تقول دائما لا زال الوطن وسيبقى في الذاكرة وسيبقى في الوجدان
سلم نبض حرفك الوطني الراقي