للنّوارِسِ

أيّ سحر هذا!
حلّقنا مع النوراس هنا, وما أبهاها من سماء مزدانة بحروفك البرّاقة
أستاذتي فاتن,
لكلِ شيء عنوان, ونصوصك عناوين الجمال!
كوني بخير
تحيتي

ترانيم شاعرية عذبة
"أفيا قضمةً من لجين القمر
هل تراها النوارس تأتي إليّ
محملةً من نداكِ العطرْ
تسكب الشهد لي
دون لسع الإبرْ "
وهنا رأينا وتذوقنا من شهد الكلام..
تحياتي أستاذة فاتن

الله الله أستاذتي القديرة و شاعرتنا البارعة فاتن. فأنتِ أيتها الكريمة تفتنين علينا بكلام يسبي العقول و صور تشدّ الأذهان. لله درك من شاعرة !

سُررتُ أن أحط الرحال بهذه الروضة العطرة، الفائح مِسكها.

تحاياي و تقديري.

شاعرة رسامة وانتى رقيقة وإنسانة سامية

امتعتني قصيدتك أختي

شكرا لك

بوركت

كنتِ نورسًا هنا يحلق في فضاء الكلمات على ضفاف الربيع. دمتِ بخير شاعرتنا. تحياتي و المودة.

ليت شعري أين أنتِ معلمتي الغالية
أسأل الله أن يعيدك إلينا سالمة .

الأخت الفاضلة الشاعرة قاتن الدراوشة
بعفوية خالصة أجدني , أترجم ما أشعر به حيال القصيدة , وقد سيطر عليّ الإعجاب بالشاعرية الباهرة ,
فأقول بعيدا عن استخدام أدوات النقد والتحليل , إنك شاعرة كبيرة .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

شهادة أعتزّ بها أستاذي

سعيدة بتحليقك برفقة نوارسي

مودّتي

لنوارس فلسطين التي تزرع الارض شراكا وبراكين غضب محبتي

أنتِ جميلة
مودتي
ندااء

الغالية فاتن:

من أي معينٍ استنزفت كلَّ هذا البهاء!

تقديري وودي الكبير!

هو ذات المعين الذي ترتشف منه بهاء حرفك وروعته أخي

ما أسعدها حروفي بمرورك

مودّتي

**(( قُلْ للنوارسِ يا مَجازُ معاتبـــًا ... قــد نــدَّ عن سُرِرِ الحقيقةِ نَوْرَسُ // فِـكَـــرٌ واجتلابٌ للمعاني من عُلياء جماليّاتِ الروحِ وهيَ ترنو إلى فضاءاتِ واقعِ الخيالِ الشفيفِ لتصنعَ مثاباتِ الخطابِ الشعري بدلالــــةِ الإيحاءِ وجزالة تصريح اللفظ المنتقى ببراعة ، طبتِ وطابَ مغناكِ في دَوْحِ النوارس شاعرة الواحة ))**

مروركم نثر البهاء في الأرجاء أخي

ما أسعدها سطوري بكم

مودّتي