اغتصاب في رمضان

لم يعد ينفع الكلامُ ولا العتابُ ولا الملام ، فقد كانت تشكي طوال مئة عام وفي كلِّ عام يزيد اللئام ويزيد الخصام وتفتك بها جموحُ الوحوش الغائرة من كُلِّ حدْبٍ وصوب .

كانت تحاول جاهدةً لكي تخرج بصورة طيبة أمام نفسها وامام شعبها ولكن كانت تُغْتَصب في كُلِّ بلادها أمام حكّامها وأمام شعوبها حتّى صارت تلك الحريّة تُغْتصب في رمضانَ وأمام مرأى الجميع دون ان يلتفت إليها أحد .




عدنان الشبول

نعم أخي هو قدر الحريّة في بلادنا العربيّة أن تنتهك عفّتها عنوة في الميادين والطّرقات

صرخة ثائرة على واقع حال مرير

ليتك تراجع إملاء الهمزات أخي فسلامة اللغة يزيد جمال النّصوص

مودّتي

شكرا لك على المتابعة وعلى النصح المستمر

قل لمن لا يصدقونك أن ينظروا اليوم لمصر وسوريا ليروا كيف تغتصب الحرية

شكرا لك أخي

بوركت

قل لمن لا يصدقونك أن ينظروا اليوم لمصر وسوريا ليروا كيف تغتصب الحرية

شكرا لك أخي

بوركت

الله أكبر

مشكورة أستاذة نداء

تحياتي

لم يعد ينفع الكلامُ ولا العتابُ ولا الملام ، فقد كانت تشكي طوال مئة عام وفي كلِّ عام يزيد اللئام ويزيد الخصام وتفتك بها جموحُ الوحوش الغائرة من كُلِّ حدْبٍ وصوب .

السلام عليكم
الكلام والملام والعتاب ما نفع يوما,, لينفع اليوم ,
الحرية تنتزع انتزاعا بالقوة ,ولا تمنح أبدا للشعوب ,
للأسف شعوبنا أمست مثل كرة القدم ,كل يريدها في مرماه ,ويركلها ركلا من أجل ذلك .
شكرا لك أخي
ماسة

لم يعد ينفع الكلامُ ولا العتابُ ولا الملام ، فقد كانت تشكي طوال مئة عام وفي كلِّ عام يزيد اللئام ويزيد الخصام وتفتك بها جموحُ الوحوش الغائرة من كُلِّ حدْبٍ وصوب .

السلام عليكم
الكلام والملام والعتاب ما نفع يوما,, لينفع اليوم ,
الحرية تنتزع انتزاعا بالقوة ,ولا تمنح أبدا للشعوب ,
للأسف شعوبنا أمست مثل كرة القدم ,كل يريدها في مرماه ,ويركلها ركلا من أجل ذلك .
شكرا لك أخي
ماسة

أختي فاطمة ، لا أقدر إلا أن أوافقك الرأي . فلم يعد ينفع الكلام ولا العتاب ولا الملام ( للأسف)

تحياتي

كلمات جميلة بوركت إلى مزيد من التألق

كلمات جميلة بوركت إلى مزيد من التألق

شكراً أخي حيدر ، مرور مشكور

تحياتي

خاطرة رائعة ومشوقة , إلا أن الحرية لم تدنس بهم على الرغم من أنها أُجبرت على القمع والهوان
لكنها الآن تفيض كفيضان البحر وتجري كالسيول وتثور كالبركان فكرامة الإنسان لايضاهيها شئ آخر
كل الود