تبدأين باقتناص الدهشة وتسديد سهام رسالة نصك لأعصابنا اعتبارا من العنوان فإسم البطل
أثث العنوان للموضوع قبل ولوج عتبة النص، ليجد القارئ نفسه في صميم المشهد يكاد يتحرك ضمن عناصره، ثم تسارعت تفاصيل الحدث الصغيرة على خلفية وصف للمكان ناطق في صمته، يستدعي لذهن القارئ توقعات يحاول توريطها في القصة ، وبقفلة تتحداه أن لا يشهق تغلق الكاتبة أبواب كل ما عدا دمعة حارقة تودع المحاجر
دمت وروعة روحك وحرفك يا سيدة الحرف
تحاياي