عـيد ســــــــــعـيد

إذا أقول لك عيدا سعيدا يا أستاذي

لعل بما تبثونه من الفوائد الجمة يكون لنا عيد سعيد إن شاء الله

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

صدقت..وهل أصدق في الأمة الآن من شاعر..

ثم أي شاعر؟

شاعر دمه دموع الثكالى والأرامل

وأعصابه قيم تغتال

عيدا سعيدا؟

أي مفارقة هاته أيها العالم الجائر؟

طفل سيهديه والداه الليلة دمى وآخر مبتكرات التقنيه

وطفل توسد الصقيع وتدثر بالجوع

انحناءة إكبار لمن أنعم عليه الله بخير المواهب ، فسخرها جميلة خدمة لأمته

محبتي للكبير أحمد رامي

ايقنت ان الوجع اشعاع قوي نافذ حتى عمق العمق


استاذي احمد رامي

دندنه صوتك اختزلتها مساماتي

فكان كل صوت آتِ الي هو نبراتك المبحوحه

ننظر معاً الي السماء

وندعي الله بالأمل فهو حتماً آتِ


التفت يمينا ويسارا علّني اجد شيئا يسعدني

فوجدت قارورة عطرك تجبرني القي عليك التحيه

عيد سعيد شاعرنا القدير

الغالية العزيزة نهلة عبد العزيز

لمرورك رائحة الياسمين , و تغريد البلابل ,
أشكرك على عذب كلامك ,
أسعدتني كثيرا ,
تحياتي الجمّة .

سنتفاءلُ بالخيرِ علّنا نجده في غدنا القريب إن شاء الله

قصيدة صرخت لتعلن غضبة إنسان غيور على أرضه وأمّته

إنسان يحمل في قلبه هموم الأمّة وينزف لجراحها

خريدة تستحقّ أكثر من قراءة

وستكون لي عودة إليها إن شاء الله

دمت بودّ أستاذي

أسعدتني مرتين أستاذتي فاتن ,
مرة بمرورك الجميل الأنيق على قصيدتي المتواضعة ,
و مرة أنك وعدت بمرور ثان ,
للمصدور نفثات لا يدري متى تأتيه , لكنها لا بد ستأتيه وها قد أتت إحداها ,
فبثها , لا لشيء و لكن ليستريح من حملها قليلا .

شكرا لك , و دمت من مشجعيّ .

لعلنا أخي الحبيب د. أحمد رامي
قد جادتنا سحائب الشعر في العيد
" أيا عيدُ

أتَهْتِفُ بُشرياتٌ
أمْ بِكَ الأيامُ
تَنْتَحِبُ

فَلا تَبَّتْ يَدُ الأحْزانِ
إنْ جِئْتَ الدَّيارَ
ولَمْ تَكُنْ أوجاعُنا
للفَجْرِ
تَنْتَسِبُ "
فلعل العيد القادم يكون نصر آكدا غير مؤجل

أهلا بك و بهطولك الجميل أخي محمد ,
اللهم اجعل العيد القادم عيد نصر و فرج .

حياك ربي و دمت بخير .

أخي الشاعر المبدع أحمد رامي ،حياك الله
عجل الله بيوم يكون لنا عيدا نحتفل به جميعا ،
ونسأل الله الذي لا يعجزه شيء أن يمد في أعمارنا حتى نحتفل معا بيوم العيد يوم لم الشمل واجتماع الكلمة ،
جعل الله هذه الكلمات في ميزان حسناتك ،
تحياتي كما يليق

أخي الشاعر الكريم لحسن عسيلة
بارك الله فيك و حياك بخير على هذه الكلمات الرقراقة و المواساة الجميلة .

محبتي و امتناني .

أتقول لي عيدا سعيدا يا أخي
والعرب تلتحف المذلة بانتشاءْ
وتغط في نوم عميق تحت ذياك الغطاءْ
وتراود الأحلام : علَّ الصبحَ يأتينا ولو حتى بأشلاءِ انتصارْ
أن يشربوا يوما دواء شافيا
من كل أنواع المذلة والصَّغارْ


رائعة متينة السبك راقية المعنى ..لامست الحنايا واثارت مكامن الوجع في الدواخل
شجي حرفك نابض نخوة واباء ....لا فض فوك ايها الشاعر

فاطمة صابر

الأخت الكريمة فاطمة شرفني مرورك ،
و أسعدني إطراؤك , و تشجيعك لي زادني حماسا .

دمت طيبة الكلمة نابضة القلم .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نعم أستاذنا الكريم أحمد رامي أكرمك الله
أي عيد هذا الذي قد يطرق أبوابا تلبس ثوب حدادها
منذ أن غُربت الحمائم بالأفق
واستنكر ليلُـنا الطويل وجه فجر سيبقى مسافرا بين الأسى والتمني
ونحن نهيل تراب الخيبات على تابوت أحلامنا
الذي سيذبل رويدا..رويدا لتجرفه رياح الغدر أنىّ تشاء
ونبقى خلفه كرجع الصدى الذي تنساب تلاحينه من وتر أعياه تسكاب الشجا

لله المشتكى وقد أرهقتنا أنفاس الغروب
وهي ترمينا نفاضةً في مهبات الهبوب

بورك الحرف المُعنّى الذي صرخ صامتا
ليجدل نولُه مثل هذه الحروف الباذخة بخيوط من ضياء

تقبل مني مفردات التقدير

شكرا ايها الحبيب على هذا الحس الذي عبرت به عنا وما يخالجنا
فالوطن العربي من اقصاه الى اقصاه يئن ويتوجع
كنت راصدا بحسك ما نحن عليه
دم بود

الغالي شيخ العاشقين أستاذي محمد ذيب
أخي محمد ما دمنا نعيش نفس القهر بذات الوطن , فسنحس ذات الإحساس و عين الشعور ..


محبتي التي لا تشيخ .

أستاذنا الكريم..
لم اتوقع ان أقرأ لكم قصيدة من الشعر الحر او شعر التفعيلة وانتم من يخوض بنا في بحور العروض، لكنه جمالٌ يضاف إلى الجمال..
راقيةٌ بمعانيها وتنقلها ما بين التبيان وعرض الحقائق والاستفهام الإنكاري..ولعل الجراح باتت أعم مما في العراق وفلسطين الحبيبتين..
وبرغم كل الجراح أقول لكم :عيدٌ سعيدٌ يا اخي!

شعر التفعيلة هو الابن المدلل للشعر العمودي المقفى , لأنه يرقص على إيقاع المقفى لكن دون تقيي لخطواته ,
و لي عدد من المحاولات نشرت إحداها هنا تجدها في المواضيع التي نشرتها ,
أما عن الجراح فهي كما قلتَ عامة غير أننا نضرب أمثلة و يكفي جزء عن كل , و اللبيب من الإشارة يفهم ,

شكرا لك أخي الحبيب على هذا المرور الطيب ..

محبتي و مودتي .