بكائية على أبواب مدينتي

هي بكائية بالفعل تحمل ابداعك الذي اعتدناه أخي في كل ما تقول.

أبعد الله عنك كل حزن وألم وعوضك بالسعادة والهناء.


دمت مبدعا

جمال في كل شيء حتى في بكائك

بكائية الوطن الذي نشتاق للمسته الدافئة

لنور الصباح بلمسته الحانية


اخي الاديب


د.جمال مرسي

حقيقة أسرتني بكلماتك



دمت مبدعا وأخا كريما

أبا رامي الحبيب
سلام الله عليك
أخذتني تفاصيل القصيدة مضمومنًا وأحسست معك بكلِّ الشوق والحنين الذي استطعت أن تُلمِّسَنَا إياه ببيانك الناصع ..
هذا البحر يُحذر التعامل معه لتضييقه للأنفاس بكثرة الزحاف فيه
ربما أعود بل سأعود

لك المحبة والتقدير

لله درك...
لله درك
بكائية...بكائية
كم انت جميل يا ابن مرسي -ان سمحت لي بذلك-
وكم مبدع هو احساسك هنا
لا ادري لماذا كلما قرأت لك في الحزن انتفضت كل احاسيسي
وكانك يا سيدي
تتحدث بلساني
ولكن شتان ما بين كلامه وابداعك
فلا تحرمنا من جمالك (يا د. جمال) في هذا اللون -ابعده الله عنك- وان كان مرهقا لكاتبه
لك مني استاذي
ولقلبك الرائع...
احلى هدية
والف تحية...

مع اشواقي التي ليست تموت


طبيب

و لك من الحب و الشكر أتمه
سعدت بك جدا أخي الكريم طبيب و أعتذر لك إن كنت سببت ببعض كلماتي بعض الألم
و لكن هكذا هو الشعر ساعة فرح و ساعات من الألم و الحزن
أشكرك أن أعطيتني هذا الوقت
تقبل خالص الود
أخوك د. جمال