هنا الآهُ صارتْ شهيقًا زفيرا
وضاعَ الكلامُ بسيلِ السّكوتْ
وصـارَ الـخيالُ عـقيمًا أسيرا
وصـارَ القصيدُ سريعًا يموتْ
عدنان الشبول
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هنا الآهُ صارتْ شهيقًا زفيرا
وضاعَ الكلامُ بسيلِ السّكوتْ
وصـارَ الـخيالُ عـقيمًا أسيرا
وصـارَ القصيدُ سريعًا يموتْ
عدنان الشبول
ستصيبني نوبة قلبية لو قدرّ وأن غنّى أحد المطربين قصيدةً من قصائدي ، وحفّ هذا المطرب/ة ، بهذه المهازل والسخافات من الراقصين والراقصات ( وما يتبع) !!
( قال فن قال)
( ظل شاي بالبريق يابا ؟؟؟! )
ع.ش
انتهى العزاء "التلفزيوني" ورجعت المحطات لعاداتها القديمة !
(وهزّي يا نواعم )
ع.ش
قررت جمعية الهواتف العالمية للأصوات المفقودة ، رفع قضية على " الفيس بوك" و ال " وتس أب" تتهمهما فيها بقتل أصوات المحبين من الأهل والأصدقاء و نشر الفتنة بين الحروف والكلمات .
عدنان الشبول
الآن
29.01.14
أنا مع العبثية واللامنهجية ، فلا رؤى مستقبلية ولا خطط مئوية ولا خماسية ( ولا بطيخ ) ، ولست مع العمل المؤسسي الذي زهقت سماعة وعفت خياله وترّهاته، ولا مع تشجيع المشاريع المنتجة والإستثمارت طويلة الأمد .
نعم أنا كذلك ،
ألستُ أنا عربي ؟!
ع.ش
غسيل للمخ العربي ، ومع ذلك يخرج وسخا
سقائط ومواهب عربية
قال للعرب مواهب !!!
( فكونا )
ع.ش
نحلِّل الأفكارَ ونفسِّر الغموض ، فهل الليل قبل النهار أم بعد النهار ! ، ولماذا صرخ زيدٌ ولم يصرخ عمر ، ولماذا لم تعد أمّ عبّاس تخبز الخبز على الصّاج والفرنية ، وأصبحت مثل " كريستينا" تشتري الخبز الذي يشبه الخبز !
همٌّ عظيم ، يستحق منّا التعب والتفكير والجهد !
( صحيح ! هل رأيتم " السيارة" التي صنعتها الإمارات ؟! والمفاعل النووي الذي صممه الأردن ؟! ))
( يا خوي هاتلي صفط عجوة من السعودية وانت مروح )
ع.ش
أحيانا أضحك على نفسي ، وأسخر منها ؟! هذه حقيقة .
لماذا أكتب بحرقة ولوعة وحزن على ما يجري ؟! أشعر بالغباء والسذاجة حين أعتقد أنني أوضِح الأمور من وجهة نظري ونظر كلماتي وفكري وعاطفتي وحرقتي !
فها هي دولنا العربية ( إن جاز التعبير ب " دول"، على قدر الحدث (يعني أنا ومن مثلي أفهم منهم ؟! !!)
( صب كاسة شاي لأمريكا يا ولد ، بتستهال خلها تشرب )
ع.ش
بسم الله الرحمن الرحيم
أعيد تذكير نفسي وتذكيركم ، بأهمية اتباع أمور السلامة العامة في مختلف جوانب الحياة والمعيشة ؛ فكونوا حريصين على أنفسكم وأنفس غيركم ممن هم حولكم .
في مشيتك في الطريق ، كن حريصا على سلامتك وسلامة غيرك .
في قيادتك لمركبتك ، وفي غدوتك وروحتك ، وفي منزلك ،وفي مدرستك وجامعتك ،وفي مكان عملك أو من خلف مكتبك .
يؤلمنا مصابنا في حوادث السير الكثيرة والشنيعة والتي تفقدنا كل يوم أنفسا غالية وأرواحا بريئة ، أنظروا إلى الأردن مثلا ، أو إلى السعودية واحكموا على عظم ما تجلبه حوادث السير لنا !
السائق والماشي والمواطن والدولة والثقافة والإلتزام وتطبيق القوانين كلهم ملومون في محاكم الحوادث المرورية .
أنظروا إلى حوادث الإختناق والحرائق التي تزيد في فصل الشتاء وتخطف منا عزيزين أحبّاء هنا وهناك !
أنظروا كم قتيلٍ وجريح نالت منه رصاصة طائشة في فرح ،
وكأنّ السلاح لعبة من ألعاب الطفولة في أيدي الكبار ، لا وبل في أيدي من هم دون سن العاشرة يتباهى بهم أهلهم وذووهم !!
يا أحبتي :
والله إنّ القلب ليتفطر لما يرى ويسمع عن حوادث تفجع القريب والبعيد !! فهل سندرك أننا جميعا مطالبون دون إستثناء بالأخذ بأمور السلامة وتعليمها وتطبيقها والإلتزام بها !!
عدنان الشبول
01.03.15
يعشقون الدم ، يشربونه حتّى الثمالة ، هي جينات معتّقة !!
فلماذا تستغربون واقعا لصيقا بالماضي التعيس ؟!
ع.ش