يا قاتلاً فيَّ الهوى
قتلتني في ثانيةْ
ألحُبُّ ساكن الجوى
أسْكَنْتَهُ في آنيةْ
حفظتُه رغم النّوى
والهجرُ منكَ عَلانيَةْ
والعشقُ مِن عشقي ارتوى
أصبحتَ أنت الجانيا
سرقتَ مِنْ عيني الدّوى
والوقتُ صارَ زانيا
عدنان الشبول
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يا قاتلاً فيَّ الهوى
قتلتني في ثانيةْ
ألحُبُّ ساكن الجوى
أسْكَنْتَهُ في آنيةْ
حفظتُه رغم النّوى
والهجرُ منكَ عَلانيَةْ
والعشقُ مِن عشقي ارتوى
أصبحتَ أنت الجانيا
سرقتَ مِنْ عيني الدّوى
والوقتُ صارَ زانيا
عدنان الشبول
سرقتَ مِنْ عيني الدّوى=ا
والوقتُ صارَ زانيا
أرى هذا البيت ركيك المعنى بعض الشّيء أخي
محاولة جميلة بمعانيها
مودّتي
تحياتي أستاذتنا ، وشكرا على زيارت لهذه الأبيات المتواضعة .
سرقت من عيني الدّوا
والوقت صارَ زانيا
أقتبس هنا كلمات لك أعجبتني في إحدى تعليقاتكِ
حيث كتبتِ "والشّعر لا يتبع إلّا لمنطق كاتبه ولخياله في صنع الصّورة الشّعريّة. نحن لا نتحدّث هنا عن علوم دقيقة ولا نتحدّث عن ثوابت وعقائد أخي لكلّ منطقه الخاص في صنع وابتكار صوره"
تحياتي وتقديري لجودة معي ومع الجميع
جميل ما قرأت هنا من شعر
ليتكتولي اهتماما اكبر وتمنحه وقتا اطول بالمراجعة قبل العرض
حتما ستغير من الصورة ورسم المعاني
ستصل حتما للأفضل
مودتي
تحياتي أستاذنا وشاعرنا محمد ذيب سليمان .
أوافقك الرأي ولا أوافقك :
فأحياناً التغير مطلوب ويزيد القصيدة جمالاً
وأحياناً : إنما الشعر هو البوح الأول ، ولا أخفيك بعض الأبيات أعدِّل فيها ، وتجدني ما زلت أحفظها على ما كانت عليه قبل التعديل .
دمت لنا ناصحاً أمينا ، تحياتي
هكذا كانت الأبيات أوّل مرةٍ نطقت بها ، وقد قلتها أثناء قيادتي للسيّارة كأغنية ( لذلك أشبعت حركة الألف في بعض المواقع مثل : حبكا ، هجركا ، ليستقيم الوزن ، وهذا عروضيون كثيرون لا يتفقون عليه ، وإن كنت قد قرأت رأيناً يجيزه :
يا قاتلاً فيّ الهوى **قتلتني في ثانية
الحبُّ ساكن الجوى** وحبُّكا في آنية
حفظته رغم النّوى** وهجركا علانية
يا طالبا منّي الهوى** ما عاد فيّ دانية
أرديتني وما شكا**ومثلكا اردانيا
سرقت من عيني الدّوا**والوقت صار زانيا
والليل للعين شكى**أبكاكِ ما أبكانيا*
والعشق من عشقي ارتوى**وأنتَ كنتَ الجانيا
تحياتي ومحبتي