لله درك أيها الأرق فؤادا و الألين قلبا
ألهمك الله السكينة و اليقين
شكرا لمن ألهمتك هذا البوح الشفيف العفيف
و شكرا لوجدانك و بيانك
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لله درك أيها الأرق فؤادا و الألين قلبا
ألهمك الله السكينة و اليقين
شكرا لمن ألهمتك هذا البوح الشفيف العفيف
و شكرا لوجدانك و بيانك
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
جميل ما قرأت
والحل هو مزيد من الوجد والشوق لنرى مزيدا من الجمال
عشنا مع إيفاع جذاب ونبض وتاب
خالص المودة والتقدير
ما شاء الله
أبدعت شاعرنا الجميل وتألقت في هذه القصيدة الرائعة
تحمل مشاعر جياشة ومفردات راقية وصور بديعة
بوركتَ وبورك حرفك الراقي
أرق التحايا
لله درك من شاعر مفطور!
أطربتني حد المتعة بهذا الشعر وهذا الجرس المميز والأداء الملفت وإني بك جد فخور!
نعم شاب النص بعض شوائب عابرة عليك أن تنتبه لها مستقبلا ولكن شعرك هذا قطعة من شهد مصفى.
دمت في ألق!
تقديري
بعدهم ليس لي أن أعلق, ولكن لي أن أحسدك على شعرك تارةً وعليهم أخرى.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...