بينَ الأمَاني ، وَالأمَلْ

الآن أستطيع إخراج إحساسي الذي أحسسته عندما صافحت فاتنتك أول مرة ,
و الذي أخفيته إلى هذه اللحظة لأقول :

الله الله , لا فُضّ فوك أستاذ محمد ,
أنت تكتب بتلقائية سلسة عذبة , تجعل القارئ لا يتركها أبدا .

طاب لي المقام هنا , أتنسم عبق حروفك , و أستمتع بجمال رسمك .
لك من أخيك كل التقدير و الإعجاب .

الله الله الله
أخي الحبيب محمد, من أين لك هذا الإبداع يا رجل
يا لروعتك شاعرنا الجميل, أدهشتني وأسعدتني
بانتظار جديدك بشوق
محبتي

قصيدة تحمل معاني حلوة , قافيتها وبحرها له نغم جميل يناسب الأماني والأمل والألم والنوى والعهد والوعد الذي ينتمي للميثاق الغليظ
ماأجمل قلمك المبدع أيها الحميري
وفقك الله لما يحب ويرضى

أشكر لكِ .. هذه الذائقة النقية ،
ولا حُرمتُ إطلالتك البهية ،،،

إنّ الحروفَ تنقّلتْ
خفيفةً بلا ثِقَلْ

بين الحياة وأصلها*
بين العذابِ والأملْ

وأطربتْ ورقّصتْ
كلّ القوافي والجُمَلْ


تحياتي لك وتمنياتي لك بالتوفيق

كلماتك عزيزي كلها موسيقى جميلة وتراقصت الحروف فيها فأثارت حروفنا وتعاطفت معها فرقصت قليلا

حللتَ أهــــلاً .. يابَطلْ
وزدتَ من فخري أجلْ


سرتني إطلالتك البهية أخي عدنان.

الأخ محمد:

عذبٌ هذا الشلالُ السلسال من رائق الكلم وبديع البيان، وقد أسلست هذه الدرر قلادة النور!

تقديري وودي المتصل!

أخوكم

أستاذ محمد الحميري المحترم
كما عودتنا دائما على إبداعك ..
قصيدة رائعة بكل ماتحمل الكلمة من معنى ..
شاء القارئ أم أبى .. فإنه يقوم بقراءة هذه الرائعة عدة مرات .. وفي كل مرة تراه يستعذبها بطريقة مختلفة ! .
دمت ودام قلمك .. ونحن بانتظار جديدك وجميلك دائما .

الله
قصيدة جميلة ماتعة صادقة , طرب لها القلب وعاشها كأنه البطل

أبدعت أخي الشاعر محمد
- خدها واهرب -

خالص تقديري وفيضان ود

أخي الشاعر محمد كمال الدين
مرورك يثلج الصدر .. لاحرمنا إطلالتك،،،

ما بال قلبكَ يا أخي
ولهانَ بالحبّ انشغلْ ؟

أوَ بعدَ خمسٍ لم تزلْ
ترجو بريقاً من أملْ ؟

يا تعسَ قلب وليّها
كم ضمّ حقداً من دَغَلْ

فاصرفْ هواكَ مفارقاً
عنهمْ ولا تبكي الطللْ

جميلة قصيدتك أخي الشاعر الحميري.
دمت بألق.

عبدالسلام .. دع الهزل
حبي عظيمٌ ، لـــــم يَزَل

أقوى من الأيام .. بـــل
حاشا بها .. أرضى بدلْ

والله لـو .. ذَهَبَ الوَفَاءُ
مِنَ الرِّجَالِ .. فــلا بَطَلْ

يبقى الضَّميرُ .. بداخلي
حــيٌ فَأصدُقُها .. أجَــلْ

لو ضَاعَ .. عُمري كلهُ
مَاضَاعَ حُبِّي ، والأمَــلْ

وَلإنْ أمُتْ .. من أجلها
نِعـمَ المَنِيَّة ، والأجَــــلْ

لله درك شاعرا
يشدو بشعر مرتجل

جعل المعالي غاية
لبلوغها .. ولقد وصل

شاعر رائع أنت يا صديقي
وواسع الأفق ..
لك محبتي

إنّ المحبَّ إذا شكى
وبكت جفونه والمُقلْ

وبقى على ذكرى الهوى
إنْ حلَّ في أرضٍ رحلْ

صابَ الفؤادَ سِهامُها
والسَّهمُ في القلبِ قتلْ

فَمحمّدٌ ما خطبكا
ماذا جرى ماذا حصلْ

إنّ القوافي أبحرت
في شعرنا حتّى ثملْ

فتفتّحتْ أزهارها
وتغزّلتْ أحلى غزلْ

كل الحب وهذه عودتي الثانية هنا

شكرًا أخي عدنان لعودتك ، أسعدتني عودتك المشرفة

دمت بود .