وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
جميل ما كتبت أختي الكريمة كم تمنيت عليك ان تعطي القصيدة مزيدا من الألق باختيار معان أعمق ووصف أجمل .
دمت بود
نص ذو إيقاع آسر شجى المعاني والصور والإيقاع ..دام الإبداع والتألق..أزكى تحياتي
لم يكن ربيعا وإنما خريفا قاسيا داميا بالنيران يضطرب
رسمت لوحات معبرة بنبض شعري وطني
بوح دامع بإيقاع جميل وإحساس نبيل.
مدهشة أنت وشعرك.. جمال وإبداع.
قصيدة جميلة
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
نصّ جميل شاعرتنا..تقديري ومودتي /
وتبقى قضايا الأمّة تستزف الأقلام..
وذلك أدنى ما يجب..
وأستسمحك للإشارة لموضعين - كما بدا لي - يحتاجان تعديلا
...
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ //0/0/0 - ///0//0
نلاحظ بأن الوزن اِختلّ في صدر هذا البيت، لأنّ العروض جاءت بصورة [مُتفاعِلُنْ]، وهي ليست من الوافر
والحل يكمن في تغيير تشكيل الكلمة [مُخَضَّرٍ] إلى [مُخْضَرٍّ]
...
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ //0/0/0 - //0/0/
العروض في هذا الصدر جاءت بصورة [مُفاعَلْتُ] لأن الإشباع لا يجوز في العروض - كما يرى علماء العروض عامة - لنعتبرها [مفاعلْتُنْ] بخلاف ما كان في البيت الأول بمسوّغ التصريع، وهذه الصورة هي تفعيلة دخلها زحاف النّقص (تسكين الخامس المتحرك وحذف السابع الساكن) وهي جائزة في حشو البيت فقط.
والرأي لكم أ. لبنى .. /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..