نحن نمارس النقد بحرية .. ونقبل برأي المخالف في بيتنا بشرط أن يلتزم الموضوعية ..
هنا وجدت من صاحبة الموضوع .. حروفًا لا معاني .. وكم تمنيتُ أن تأتينا بأي دليل لنفتح لها عقولنا وقلوبنا ..
فالمؤمن يشتاق لأي كافر .. لا حبًا به بل حبًا في هدايته طلباً لرضا الحق (الله) جل في علاه .. والسلام.
العمري أكبر من نتهمه في موقف .