السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع احترامي وتقديري لكل من ردّ على الموضوع ومن سيردّ
صاحبة الموضوع ليست باحثة عن الحقيقة وإلا لتابعت موضوعها ودعمته بأدلة وناقشت من يكتبون فيه
لقد نصّبت نفسها قاضيا وجلادا في آن معا
وبسبب آراء بعض الناس في الكوارث التي تحصل اليوم للمسلمين
أيقنت أن هناك من لا يرغب في تغيير رأيه مهما شاهد من أدلة واضحة لكل ذي عينين
(فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)
لذا أقول لمن رد عليها من الأفاضل والفضليات :
لا تُتعبوا أنفسكم بالرد فالأمر مُنتهٍ
والدكتور سمير ليس بحاجة إلى من يُدافع عنه لأن واحته وما فيها من مواضيع ومناقشات وأعمال أدبية ونقدية تشهد له لا عليه
وأعتذر إن ضايقكم رأيي
فأمثال هذا الموضوع في سلّة النفايات