أمي وكتبي

أمي و كتبي
أمي أمي ما أحلاها
أنس الدنيا عند لقاها
أمي أمي تنبض حبا
أنهل عطفا بين شذاها
ما أحلى بسمة آشواقي
أمتع وقتٍ في مرفاها
وأطير بشوق لوغابت
عني يوما كيف أراها

كتبي كتبي ما أحلاها
تمنحني علما وضياءً
وأريجا عبقا وبهاءَ
ومعان تملأني أنساً
وسرور يسقيني وفاء
روض التاريخ أقلبه
بين الأولااق وأسبره
أستنبط أحولا شتى
عبراً تمتد فأرسمه

وقوافي الشعر ترتلني
فتسر الروح وتسألني
أأرق أنا مثل الأشعار
من غير الشعر يرققني
من يا قلب منا الأجمل
كي يرسم فجر المستقبل
ويعيد بهمة منهجه
جيل التنويرات الأول

الله ..
جميلة , تذكرني بأشرطة الأناشيد التي كنتُ أستمع إليها في صغري كسلسلة محبوب للصغار وأناشيد سناء وغيرها
وخصيصا هذه الأنشودة التي ذكرتني بها ..
أمي كم أهواها = اشتاق لمرآها
وأحن لألقاها = واقبل يمناها

تحياتي لقلمك الرائع

دائما أنت الأولى لا حرمني الله منك
شكرا لمرورك وتشجيعك
مودتي

معان جميلة وقيم طيبة
جرسها رشيق وكلماتها بسيطة قريبة من عالم الطفل
بورك حرفك وأشعارك وأوتارك وروحك.

أشكرك نادية من كل قلبي
ولك كل التقدير على تعليقك الجميل
مودتي

شكرا لك على الكلمات الجميلة والرائعة جدا

أنشودة جميلة خفيفة رشيقة
تحمل معاني سامية ، حبذا نعلمها للأطفال
وخاصة بعد أن طغت تلك الأفلام الكارتونية المدمرة للأخلاق والفكر !

تحياتي لك أخي هائل
وجعل الله ما أبدعته في ميزان حسناتك


وتقديري

شكر الله لك وجزاك الجنة

ولا يفوتني أن أشكر سلوى من كل قلبي

قصيدة رقيقة بجرسها عميقة بمدلولها

لكن ليتك راجعتها جيّدا قبل النّشر مبدعنا

دمت رائعًا

مودّتي