وِ

لا فض فوك أخي واستاذي الكريم

لكأنك أردت التقفية في المطلع ِ:

ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا .. وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا

ليس هذا البيت مقفى ، ولا ضير في ذلك.

يرعاك الله.

لا فض فوك أخي واستاذي الكريم

لكأنك أردت التقفية في المطلع ِ:

ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا .. وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا

ليس هذا البيت مقفى ، ولا ضير في ذلك.

يرعاك الله.

؛

كم أحب هذا الأثر ..
أجدك بالمواقع البارزة، وأجد لك شعبية جارفة .. ماشاء الله تبارك
وأعلم براعتك في تخصصك ..

ــ وسأسألك أستاذي .. ماالذي استدللت به لتقول كأنّي أردتُ مطلع القصيدة مقفًى .. لتقول بعدئذ .. لاضير ؟
( أريد أن أعلم .. ثق

ــ من الفخر والاعتزاز وربي خير شاهد .. أن أرى حضورك متمثلا بالروض حروفك ..
أشكرك وليتني أفي المقام أستاذ خشان العزيز
ربي يرضى عنك

؛

كم أحب هذا الأثر ..
أجدك بالمواقع البارزة، وأجد لك شعبية جارفة .. ماشاء الله تبارك
وأعلم براعتك في تخصصك ..

ــ وسأسألك أستاذي .. ماالذي استدللت به لتقول كأنّي أردتُ مطلع القصيدة مقفًى .. لتقول بعدئذ .. لاضير ؟
( أريد أن أعلم .. ثق

ــ من الفخر والاعتزاز وربي خير شاهد .. أن أرى حضورك متمثلا بالروض حروفك ..
أشكرك وليتني أفي المقام أستاذ خشان العزيز
ربي يرضى عنك

بارك الله فيك أخي واستاذي الكريم

أرجو أن تتأمل :

ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينِي لتــــوّها..... وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا
ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا ...... وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا
ألقاكِ ما أغْمَضتُ عيني على مضَضٍ .....وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا

البيت الأول مقفى، الثالث ليس مقفى ، ألا ترى الثاني بين بين ؟

تصريع المطلع أو تقفيته دليل على الحس الشاعري فلعلك توجهت نحوه دون قصد.

هل ترى توقعي محتملا ؟

يرعاك الله.

بارك الله فيك أخي واستاذي الكريم
ـ كنت أحب الأثر .. لكنني الآن مفتونٌ بصاحبه ..

أرجو أن تتأمل : وربّك .. وهل أجمل ..

ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينِي لتــــوّها..... وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا
ألقاكِ ما أغْمَضتُ عينيَ بدرَهَا ...... وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا
ألقاكِ ما أغْمَضتُ عيني على مضَضٍ .....وأراكِ شمسًا للدُّنَا في صحـــــوِهَا

البيت الأول مقفى، الثالث ليس مقفى ، ألا ترى الثاني بين بين ؟
بل الثاني الذي ينتسبُ لي أبهى وأبهى .. وسأعلل :
إنّي إذا أغمضت عيني على صورة وجهها .. فلا أرى في مشكاةِ حدقة عيني سوى سنا البدر .. تسامرني وحدي ( الطيف )
وإذا أطرفتُ منتبهًا وجدتها شمسًا لعموم الدنيا .. تسامرُ الدنيا معي ( وهنا تصوير أقوى لضياءها الذي أعتقده ..

تصريع المطلع أو تقفيته دليل على الحس الشاعري فلعلك توجهت نحوه دون قصد.
تصريع المطلع أو تقفيته هو من يتوجه لي وبقصد .. أراني المُستضيفُهما .. لكن ربما قصّرتُ في واجبهما .. !


لم أقصد في مطلع القصيدة أية تقفية .. قدر اهتمامي بصورتها بدرا حين أغمض عيني لتبقى بداخي وبعمق يطيب لي
وأردتُ أن أصف جودها وكرمها على الدنيا عند انتباهتي فهي كالشمس .. عطاء لكل الخليقة ..

هل ترى توقعي محتملا ؟
توقّعك .. أستاذي ( منهج ) يطيب لي التتلمذ لأدرسه .. وعن رغبة
وإنّي لحظيظ يشهد الله لهذا الحديث بيني وقامة مهابة التواضع بحجمك يا غالي


يرعاك الله.

..

أسلوبك لوحده طلاوة ..
راقي وذوّاق وشموخ أستاذي خشان ..
لعلّي بالغت في ردّي .. ( تعرف التلميذ المشاكس الذي يتمنى ولو فرصة ليبرر موقفه .. ويحسب أنه قد برع ..

ربي يرضى عنك ويرفع قدرك
أحييك من فؤادي لهذا التفاعل

تأملتُ .. فوجدتني الآن أحب صاحب الأثر ..

أبيات من عسجد المشاعر وزبرجد الكلم فلا فضت الإواهكم ولا حرمتكم واحتكم!
هو نبل القلوب ورقة حاشيتك أيها الحبيب صهيب فشكرا لك ولهم!

تقديري

....

وا عيباه !

كم يحاصرني ويحتلني الخجل !

قد نسيت يادكتور شرف الرد عليك .. فالعذر العذر

رفع الله قدرك وأعز شأنك

مرة ومرّات .. سامحني لتأخري

ما أجمل وما أروع
دام الإبداع ودامت المعاني النبيلة
خالص تقديري

ما أجمل وما أروع
دام الإبداع ودامت المعاني النبيلة
خالص تقديري

....

يا حبيبي يا أستاذي النجم الألمع

وصادق دعائي لك بالتوفيق والخير في كل أمرك

ربي يرضى عليك