أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
أذكر بـأن النجــم إن طال المــدى
يوما سـيهوي للحضيض ويرسب
واذكـر بأنك ســوف تُقبل عاريــا
يوم الحســاب وما هنالك مهــرب
حكمة رائعة يجب أن يستذكرها كل منا ليس فقط أصحاب الأيادي الملوثة بدم الشعوب
تحيتي وتقديري
ضاقت بنا الدنيا وضاق المسرب
وحقــائق التــاريخ .. منـا تنضب
هل للعقــول بـأن تعــود طليقـــة
وعقـارب السـاعات خلفـا تذهب؟
سيكتبهم التاريخ و ما اقترفت ايديهم
و النصر قريب لأمة محمد
جميل حرفك شاعرنا
كل التقدير و الاحترام
رسالة موجعة لكلّ طاغية متكبّر
ولكن هيهات أستاذي
لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن ...
دام إبداعك
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
لقد أسمعت لو ناديت حيًّا .. ولكن لا حياة لمن تنادي
في الحديث ( لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما) ،
فكم أصاب أؤلئك من الدماء ..
لو كان في قلب أحدهم مثقال حبة من خردل من إيمان لما غره حلم الله عليه .
بارك الله بك يا أبا الأمين .
محبتي وإعجابي بك شعرًا وشعورًا .
أحسنت و أجدت
قصيدة جميلة و جميلة جدا
فلا فض فوك.
محبكم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
هذا بَيانٌ بالجَزالةِ يُسْهِبُ
....................فيه القصيدةُ كالسَّبيكة تُكتَبُ
ضاقت بنا أم لم تضق لكننا
.............في نحرها كالشوْكِ نحنُ الأصْلَبُ
دعهمْ على حبلِ الحُواةِ بغفلَةٍ
...................ما للغوايةِ في النهايةِ مَهْرَبُ