ضاقت بنــا .. ومضة شعرية

أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم

أذكر بـأن النجــم إن طال المــدى
يوما سـيهوي للحضيض ويرسب

واذكـر بأنك ســوف تُقبل عاريــا
يوم الحســاب وما هنالك مهــرب



حكمة رائعة يجب أن يستذكرها كل منا ليس فقط أصحاب الأيادي الملوثة بدم الشعوب
تحيتي وتقديري

ضاقت بنا الدنيا وضاق المسرب
وحقــائق التــاريخ .. منـا تنضب

هل للعقــول بـأن تعــود طليقـــة
وعقـارب السـاعات خلفـا تذهب؟

سيكتبهم التاريخ و ما اقترفت ايديهم
و النصر قريب لأمة محمد
جميل حرفك شاعرنا
كل التقدير و الاحترام

أخي الأستاذ محمد ذيب سليمان

هي صرخة في وجه الطغيان..وصفعة على خدّ الظلم..
وليتهم يتعظوا بيوم الحساب ويدركوا أن الدنيا لا تدوم لأحد..
دام نبضك الصادق شاعرنا الكريم.

بوركت اخي عبد السلام
وحضورك البهي
نعم لو كانوا يفكرون ويرون مكانهم ومكانتهم ما فعلوا كل هذا
ولكنهم لا يفكرون ولا يؤمنون
مودتي

رسالة موجعة لكلّ طاغية متكبّر

ولكن هيهات أستاذي

لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن ...

دام إبداعك

ضاقت بنا ..


يــا أيهــا الوجــه المخضب كفــه
بدم الشعوب وذي شفاهك تشرب

أذكر بـأن النجــم إن طال المــدى
يوما سـيهوي للحضيض ويرسب

واذكـر بأنك ســوف تُقبل عاريــا
يوم الحســاب وما هنالك مهــرب

( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
لقد أسمعت لو ناديت حيًّا .. ولكن لا حياة لمن تنادي
في الحديث ( لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما) ،
فكم أصاب أؤلئك من الدماء ..
لو كان في قلب أحدهم مثقال حبة من خردل من إيمان لما غره حلم الله عليه .
بارك الله بك يا أبا الأمين .
محبتي وإعجابي بك شعرًا وشعورًا .

أحسنت و أجدت
قصيدة جميلة و جميلة جدا
فلا فض فوك.

محبكم

جمال المعنى وروعة الحرف وسهلك الممتنع الرائع
أعبر عن إعجابي الشديد بها مضمونا وصياغة
أشكرك على جمالية النص وألق حرفه ومعانيه
تحياتي وودي.

شكرا كبيرة لك صديقي الجميل على دخولك ومداخلتك
لقلبك الفرح

هذا بَيانٌ بالجَزالةِ يُسْهِبُ
....................فيه القصيدةُ كالسَّبيكة تُكتَبُ
ضاقت بنا أم لم تضق لكننا
.............في نحرها كالشوْكِ نحنُ الأصْلَبُ
دعهمْ على حبلِ الحُواةِ بغفلَةٍ
...................ما للغوايةِ في النهايةِ مَهْرَبُ