مراسيم شعرية ( 4 )

حقا أستاذي , حروفك كالفجر رغم ماتحمله من ألم إلا أني ألمح فيها ابتسامة أمل
وجمال يشرح صدر القارئ
رائع كعادتك
تقديري

أختي الكريمة : براءة الجودي

لولا الأمل
لكانت أشعارنا مسوخا مشوهة

تقديري ومودتي

لله ما قرأت من حرف بصوره الرائعة وما نكأ في القلب من جراح الأمة
جرس جميل وقول ماتع شاعرنا
لافض الله فاك

تحاياي

من الصول الى الفا , جواباً وقرارا , ارتشفنا نمير هذه النوتة البديعة.
محبتي وتقديري.

عذرا أخي الحبيب م. بشار البدوي العاني لتأخري في الرد
فلولا مرور أختنا الرائدة أ. ربيحة الرفاعي لكنت نسيت أنني نشرت نصري هنا في واحتنا
وما هذا بالعتب أو اللوم بقدر ما هو ملاحظة قد تناولناها كثيرا في أحاديثنا الخاصة عبر محادثاتنا في الفيس بوك
من قلة الاقبال على الأعمال وتناولنا بالنقد والتحليل ..

شكري الجزيل الوفير لما أبديته من تقبل لقصيدتي

والمودة والإجلال

لله ما قرأت من حرف بصوره الرائعة وما نكأ في القلب من جراح الأمة
جرس جميل وقول ماتع شاعرنا
لافض الله فاك

تحاياي

لك الشكر كله أختنا الرائدة أ. ربيحة الرفاعي

لما أسبغت على نصي من بهاء وإشراق

والمودة والإجلال

صور راقية, توحي بالألم ومرآة عاكسة لذاك الشخص المنتظر بزوغ الفجر المرتقب
مبدع أنت شاعرنا
محبتتي

عذرا صديقي العزيز أحمد الأستاذ
لتأخري في الرد عليك

فما هذا والله إلا سهو مني
وليس تقصيرا .. فأنت تعلم مكانتك عندي

سعيد بتقلبك يا صديقي العزيز وبنقدك وتذوقك

دمت وفيا مخلصا معطاء

ولك ما تعرف من المحبة والإعزاز