الصواب وغيره

الصواب و غيره في الأبحاث العلمية
علينا أن نبحث عما هو من الصواب والصحيح في كل أمر و أن لا نلغي الفائدة فيه نتيجة ما قد نجد فيه من الأخطاء التي قد تكون قليلة جداً، بل علينا أن نسعى لتصحيح تلك الأخطاء، و الخطأ والصواب هما وجهتي نظر لمن يحملهما و لكل وجهة نظر ما يدعمها من المراجع.
باسم سعيد خورما

وتبقى لاختلاف الفكر مساحة متداخلة تنقبض وتنبسط بينهما من فكر لاخر مع اتفاق على مساحة اوسع

شكرا لك أستاذي عبد الرحيم

وعندي يحتاج البحث عن الصواب أمران :

تجريد النية لله تعالى
والتخلص من التقليد ..


بوركت


تحياتي ودعائي

شكرا لك أستاذي بهجت على الكلمات الجميلة والدعاء

إن تحققت لدى الباحث النيّة الصادقة المخلصة للوصول إلى الحقيقة وإبراز الصواب، فلن يكون ثمة عائق في طريقه

دمت بخير

تحاياي

شكرا لك أستاذتي ربيحة على كلماتك الصادقة والجميلة

صدقت ، فلكل امرئ مبرراته وحيثياته لجعل ما يراه هو الصواب لا سواه ، بل وقد تكون الفتاوى الشرعية متضاربة في أمر ما ولكل أدلته ونصوصه الشرعية التي يوظفها بما يشاء لإثبات ما يريد.

ولذا قلت أن للحق وجهان وللحقيقة وجه واحد ، والصواب يكمن في الحقيقة التي تحدد وجهة الحكم المتجرد النزيه.

تقديري

شكرا جزيلا لك دكتور سمير على ما تفضلتم به من شرح وافي