أوزار ..

أوزار ..

حمل وزره على كتفه وفر هاربا خوفا وخجلا
بعد مدة اعاده الحنين متسللا الى مدينته الفاضله
رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
ابتسم واحتفل بنفسه .. وفرهاربا

تكشف هذه الكلمات باختصار تاريخا من الخيانة و الذل و الانكسار لأناس نحسبهم منا
يفرون يوم الزحف و يشمتون يوم النكسة, دعهم فرحين بما لديهم
فيوم النصر سيعلمون أنهم لم يكونوا شيئا مذكورا.

يبدو أنه أينما حل أتى بالخراب

موجود منهم الكثير

ومضة جميلة أستاذنا

أخط أولاً التحية لقلبٍ أحبه يسكن بين أضلعك يا أديب المشاعر
ثم ثانياً نفس ذات التحية فقد طال غيابي ولا تنفعك تحية واحدة :)
..
قرأتها بوازع ديني .. فلقد تذكرت قصة التائب قالت الـ مائة نفس يوم أن هاجر لبلادٍ أخرى
طبعاً ليس لي رأي .. أنا فقط أقرأ فأتعلم وأستمتع بنبض الحرف منكم
تحيتي

CryHeart

رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
هل كانت اوزار هذه الاجساد مثل وزره ؟!

في زمن كثرت فيه الموبقات والأوزار قد يرى أحدهم وزره (حسنة) مقارنة مع أوزار غيره..
ومضة ساخرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أوزار ..

حمل وزره على كتفه وفر هاربا خوفا وخجلا
بعد مدة اعاده الحنين متسللا الى مدينته الفاضله
رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
ابتسم واحتفل بنفسه .. وفرهاربا

لانحتاج مدينة فاضلة لنلتزم بالفضيلة ولكن داخل كل نفس سوية رقيب يدفعه لها
بوركت والحرف الهادف شاعرنا الفاضل

الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
أنت تدهشني ياصاحبي , كتبت بضع كلمات , وتركتني أقضي ساعات , في محاولات مختلفة المناحي
والمذاهب , لتمثل الحالة , على الرغم من توهج الصورة , فقد أبحرت طويلا وطويلا .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

تكشف هذه الكلمات باختصار تاريخا من الخيانة و الذل و الانكسار لأناس نحسبهم منا
يفرون يوم الزحف و يشمتون يوم النكسة, دعهم فرحين بما لديهم
فيوم النصر سيعلمون أنهم لم يكونوا شيئا مذكورا.

شكرا لك ايها الحبيب
وما اجمل ان تختلف القراءات وتأتي بمعان غير الي ارادها صاحبها
فيكون الثوب ايضا جميلا عليها
شكرا على قراءتك الجميلة
مودتي

يبدو أنه أينما حل أتى بالخراب

موجود منهم الكثير

ومضة جميلة أستاذنا

شكرا ايها الحبيب على مداخلتك
تختلف القراءات
مودتي