محاولتي الأولى: أثير الضياع

رائع يا أحمد
أبدعت
أرى فيك شاعراً وكاتبا ً متميز
دمت وقلمك

الله الله .. نص رائع متفوق
ولا يمكن وصفه بالمحاولة الأولى
فعلا ننتظر انهمار الشعر من بين اصابعك نهرا
ما شاء الله
كل الحب لقلبك

شهادة أعتز بها أستاذي محمد
شكرا لتشجيعك الدائم
تحيتي

ماشاءالله أبيات جميلة وإحساس رقيق
ننتر جديدك الذي نثق أنه سيكون أروع
بارك الله بك

أختي براءة
أسعدني حضورك الكريم
وأدعو الله ان أكون أهلا لهذه الثقة
تحيتي

أهلا بشاعرنا المجبول من ألم و ضياع

تبارك حرفك ما أجملك

يطيب لي أن أقرأك دوما



تعرف أنت قدرك شاعرا و شعورا عند أخيك محمد

دم جميلا سرمدا

شكرا من القلب أخي محمد
سررت بتواجدك هنا أيها البهي
تحيتي

الشعر الجميل ما أتى من القلب ، لا تكترث لكثرة الأبيات وتعقيد الألفاظ ، ضع إحساس قلبك بين يديك وانثره على السطور ، اكتب ما يعصف بك من احساس وشعور ، دع كلماتك تريح أو تحزن أو تخبر ، أرسمها لؤلؤاً منثور .

إن اراحك قول الشعر فاعلم أنّك قد قلت شعراً.
لك مني ألف تحية

نصيحة جميلة أخي عدنان
أسعدني حضورك البهي
لك الورد

رائع شعرك ايها الجميل وتواضعك اجمل

الروعة في حضورك أخي الكريم نبيل
محبتي

أتمنى أن أكون قد أفدتك أخي الكريم, و أنا معك من المنتظرين لرأي الأساتذة الكرام
و بورك فيك على جميل قصيدتك و بديع نظمك.

ما أتيت به كان صحيحا وجميلا
شكرا من القلب أخي محمد, شكرا للتصويب
وأنرت متصفحي البسيط
محبتي

هو الحس الرقيق
حينما يعانق الأحرف
ينسج وهجاً من دفء
يخترق الوجود ويسطو
إبداع يعانق السماء
أنتظر جديدك الماتع أخي
ود وتقديـــر

أختي هَنا
سعيد بتواجدك هُنا
أشكرك لمرورك الراقي
تحيتي

رائع يا أحمد
أبدعت
أرى فيك شاعراً وكاتبا ً متميز
دمت وقلمك

شكرا جزيلا أختي سهى
أسعدني حضورك, وشكرا لرؤيتك المحفزة
تحيتي

محاولتي الأولى في الشعر
الكامل المذيل
=

هبني هواكَ رصاصتين بلا وداعْ
كي لا أرى في غيرنا حبًا يُباعْ

واتركْ لماضينا الجميل رصاصةً
تُبقِيه عذبًا لا يُلوّثه الخِداع ْ

ها أنتَ يا فصل الخريف تركتني
ومضيت في عجلٍ يسابقكَ الشّعاعْ

ونفيتني في بحرِ دمعٍ أُحتمي
في قاربِ الخوف المُمِيت بلا شراعْ

أجعلتني وحدي أُصارع زوبعا
تِ الشّوق في ليلي فيشتدّ الصّراعْ


مالي أراكَ مهاجرًا كالشّمس يرعبها
الظلام فتختفي خوف الضياعْ

قفْ صامتًا يا سيّدي بين الحرو
فِ لترتوي بنشيد آهاتٍ تُذاعْ

إن كان هذا أول الغيث فلا بدّ عارض ممطرنا عمّا قريب.
جميل و رقيق هذا الشعر و شعور صادق حسن، تحاياي أخي الكريم و أديبنا الفاضل أحمد الأستاذ و تقديري.