تجديد العهد

للشعب حظ قد علا لسمائه
وطن يعيش بخيره وعطائه

قد ضم أرجاء البلاد موحداً
ملكٌ حكيمٌ منصفٌ بشقائه

خاض الغمار بسيفه وبطولة
صنعت عظيماً سامياً بنقائه

صنع التوازن في المناطق عندما
فرض الشريعة مقصطا ببنائه

يابن الملوك روايتي هي رايتي
هي قدوتي أسمو بها لولائه

عبدالعزيز ومن لغيره نقتفي
درب العظام ودربكم وسنائه

في يوم توحيد البلاد فإننا
نؤتيكمُ تجديد عهد بقائه

وطنٌ نُحَكم أمنه وأمانه
في الحد إنا جندكم لغذائه

قسماً بربي سوف يحتار الذي
يرجو النفوذ لعجزه وعنائه

فلتطمئنوا إننا جيل الوفا
ودماؤنا شِبٌّ مَقرَّ قضائه

هذا الولاء لأجل حب مليكنا
ملأ القلوب به لصدق صفائه

هذا الولاء لأجل حب مليكنا
ملأ القلوب به لصدق صفائه

أهلاً بك شاعرنا العزيز وتحية لنبضة الولاء التي جاءت بالقصيدة

وطني سيبقى للأنامِ منارةً
رمزَ النقاء ونهجُهُ القرءانُ
وطني سيمضي صانعوهُ بعزمِهم
رغم الخطوبِ و كلُنا اعوانُ

توقفت عند قولك منصفٌ بشقائه !!

ثم قولك فرض الشريعة مقصطا ببنائه
هل تقصد مقسطاً !! فهي تناسب العدل وتنبع من الشريعة التي ذكرت !

تحياتي وتقديري

الشاعر القدير ماجد الغامدي
الله يبقيك
شكرا لك لمرورك الراقي ولتعليقك المثري ولا فظ فوك على أبياتك التي أضفتها
نعم هي ما أقصدها وأشكرك على التنبيه
تقديري

قصيدة تزيّنت بحسّها الصّادق لكنّها كانت تستحقّ منك المزيد من المراجعة

دام سنا حروفك أخي

مودّتي

الأديبة فاتن

شكرا لك لاستمرار تواصلك وتواجدك في قصائدي
وهذا شرف لي اهتمامك
لكن أعتب عليك إذ أنك لا توضحين لي الخلل في النص حتى أدركه بالتصحيح
فأنا هنا لأجل أن أستفيد
ولك فائق الإحترام والتقدير