إلى أهل الخبرة..و المجال!

كتب أحدهم في منتدى من منتديات التجارة و المال..
فقال بكل أريحية نفس و براءتها يسأل أهل الخبرة و المجال..:

’’ السلام عليكم

الى اهل الخبرة ...

هل نتوقع صعود اليورو // الذهب // النفط في حالة ضرب امريكا لسوريا ’’

أما أنا ! ليت شعري..!! فقد عجزت عن الجواب..

السلام عليكم
شر اليلية ما سضحك
الارجل يريد يستثمر ويربح على حساب الابرياء

ساخرة ساخطة على شريحة تعتلي جثث الأبرياء متطلعة للثراء
لاعجب نرى من يتابع باهتمام أخبار البورصة وأسعار العملات والذهب باهتمام بالغ في ظل الظرةف الحالية ولا يعنيهم مايحدث في الأقطار العربية من قتل وحرق وإبادة طالما أرصدتهم في ازدياد .. ونسوا الرصيد الحقيقي الذي سيقابلون به الله
بوركت أديبنا الفاضل

السلام عليكم
شر اليلية ما سضحك
الارجل يريد يستثمر ويربح على حساب الابرياء

و عليكم السلام أخي علي
صدقت, المشكلة في السؤال الذي طرحه دون حرج و كأنه يسأل عن أحوال الطقس.

ساخرة ساخطة على شريحة تعتلي جثث الأبرياء متطلعة للثراء
لاعجب نرى من يتابع باهتمام أخبار البورصة وأسعار العملات والذهب باهتمام بالغ في ظل الظرةف الحالية ولا يعنيهم مايحدث في الأقطار العربية من قتل وحرق وإبادة طالما أرصدتهم في ازدياد .. ونسوا الرصيد الحقيقي الذي سيقابلون به الله
بوركت أديبنا الفاضل

و بورك فيك أختي الفاضلة على الرد و التعقيب
الومضة هذه من الواقع و لولا أني خشيت من إثارة بعضهم هناك, و من حذف و ثرثرة, لكنت رددت بما يلجم الألسن و يخرس الأفواه.
و لكن جواب الأحمق السكوت عنه إذا اقتضى الحال ذلك.

دعهم ورصيدهم الدّنيويّ فما لهم من رصيد الآخرة غير الفتات

أولئك من باع الآخرة واشترى دنياه فبئس ما اشتروه لأنفسهم

ومضة مؤلمة

مودّتي

المؤلم هو برودة الدم و اللامبالاة التي صارت تتغلغل فينا يوما بعد يوم
..و كأن لسان حالنا يقول: أين المشكلة!!
أمس اغتصبت فلسطين و ذبح العراق و قطع السودان.., و اليوم تضرب سوريا
دعنا نستثمر في مآسينا يا صاح..!
.....
أشكر لك مرورك و ردك أختي فاتن , و لا عدمناه
تحياتي.

هذا يطبّق قول اليهودي روتشيلد :
عندما يسيل الدم في الشارع اشترِ العقار !

ساخرة مؤلمة ومضتك

دمت بخير مبدعاً


وتحاياي

تجار الحروب..
لا يعنيهم كم الدم الذي يسيل
بقدر ما يعنيهم كم المال الذي يدخلا جيوبهم
قاتلهم الله

أشكر لكما ما تفضلتما به من إثراء للنص
أستاذ بهجت الرشيد و الاستاذ محمد ذيب سليمان
دمتما بخير..
تقديري و احترامي..

هذا يصور حالة مستشرية في الأمة وهي بزعمي سبب نكستها ، ولكن هذا كان واضحا أما المتاجرين بدماء الأمة وبمقدراتها ومصالحها وهم يرددون شعارات براقة فهم أكثر وأكبر.
ليس ثمة إلا إصلاح النفوس سبيلا لبداية التصحيح فهل يتصدى لهذا معشر الأدباء والمفكرين من المثقفين الحقيقيين للأمة؟؟

تقديري