أراك هجوت المومياء يا صالح!

حسبنا الله ونعم الوكيل

على رغم الإبداع في القصيدة كعادتك

إلا أن المتأمل لا مناص له من تجرع غصص الألم

أسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا ويوقظنا من رقدة الغفلة

جزاك الله خيرا