قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الجمال يظلم صاحبته غالبا إن لم يكن دائما ولذا كنت قلت في قصيدة قديمة:
إن الجمال يشل العقل أحيانا
فهو إما يشل عقل الفتاة فتكتفي بجمالها على حساب عقلها وثقافتها وشخصيتها وإما يشل عقل الرجل به فلا يرى فيها جمال روحها وعقلها ويتعلق فقط بظاهرها.
أشكرك على هذا النص الذي يبرز حاجة المرأة إلى أن تحب وإلى أن تُحب.
تقديري
أهلا وسهلا بك الأستاذة منى
فكرة جميلة ولغة سلسة
يعني هنا تصوير الأنثى بلا حول ولا قوة وأنها ستقبل المنتصر من الصراع رغم أنها تفكر بالحب
غير أن النص بحاجة إلى مزيد من العمل على التكثيف والقفلة
أرادت الحب فتصارعوا لاستمالتها
فازت بالبكاء على قبورهم
دمت مبدعة
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اهلا بك استاذ مصطفى يسعدني مرورك الكريم صراحة فكرة انها ستقبل بالمنتصر لانها بلا حول ولا قوة لم ترد ببالي وقت كتابة النص ربما لاني كنت ارى انهم سيقضون على انفسهم جميعا نتاج لهذا الصراع هي تبكي حالها لانها كانت تتمنى ان تجد من يحبها بصدق ويبذل الجهد لاسعادها لا طمعا بها وبجمالها
ربما اخر كلمة في تعليقك هي حتمية النهاية ولكن هي لم تبكيهم ولن تبكيهم ابدا هي تنتظر الحب الصادق ربما يأتي او لا يأتي
بالنسبة للمزيد من العمل على النص ربما عند حضرتك حق هي مجرد فكرة ومضت في مخيلتي فكتبتها على عجل اصف بها حال وطن
اسعدني مرورك الكريم