وحدي وطيفكَ والغياب

ودائما ما تاخذوني حيث ارفع عيناي عاليا..

امد النظر الى احلا الغيمات

وانزل على اطراف الشكر ..

لاحمل من قطراته عرفان كرمكم

احبائي الكرام

لي بـحـضورك ارتعاشة فرح

اتمنى ان تدوم

ودى وتقديري

بسم الله ، ماشاء الله

غزلية رقيقة ، وشفيفة
يا لحلاوة نسجك ، ورقة موسيقاك
قصيدة بطعم المانجا المركز ، وأريج الياسمين
دمت بهذا السخاء الوارف أختي نهلة

تحاياي ، والياسمين .

شعر جميل ورقيق

لك تحية

ولك جَوريةٌ عِطِرةَ بِينَ كفيكَ ..
احترامِي لِ ذاتُكَ اخي عدنان

من جميل ما قرأت من القصائد ( ولست مجاملا )

تنساب العواطف الأنثوية بلا توقف وكأنّ رنين الأبيات مستمر

جميل أن نقرأ من أخواتنا الكرام هكذا إبداع

وأحب أن أقول أنّ الفرق بين قصيدة وقصيدة هو الرّوح التي تسكن الأبيات أو ماء الشعر كما يقولون

فكثير من ينظمون الشعر ولكن قليل من تجد في نظمه ماء الشعر والروح

هنا في هذه القصيدة ارتويت من ماء شعرها

ألف تحية وألف سلام

عدنان

قصيدة رائعة بكل ما تعنيه هذه الكلمة
لا فض فوك
( نهلة ) و لكي من اسمك نصيب فقد نهلتي عذبا زلالا .

لقد اسحرني هذا الحرف وراح يطوف بي في عالم الجمال
فلك في كل حرف زهره
كأن مدادك فرشاة فنان تشكيلي أبدع في لوحة زهور

احســـــــنت وأبدعت سيدتي

هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

لوجودك معنى
في حضور نور الفجر
رائع هو حرفك حين لامس حروفي برفق

فاضلي

مازالت حروفي منتعشة بعطر أنفاس قلمك..



في غمرة حيرة التعبير
لا يسعني سوى أن اقول

كمـ أسعدني نشر ظلك الكريم هنا
ومشاركتي وجداني

كن بالقرب دوماً
لـِ الا أفتقدك


من أعماق تقديري
لك حدائق الياسمين

قصيدة جميلة راقية بمعانيها ومضمونها

يطيب لي عناق حرفك غاليتي

محبّتي

الجميله فاتن

أتيت بمعية الياسمين
فتركت على صفحاتي
شذى عذب لا يتركه الا الانقياء

غاليتي

نثرت اللؤلؤ الثمين
بنقاء حرفك
وعذوبه ردك

أسعدني تشريفك الراقي
أسراب شكر اطلق سراحها صوبك
دمت كما تتمنى وأكثر

هنا كأنك تغرفين من بحر جمال ،أو تسكبين الحرف من كبد الغمام
سلمت أخيتي الشاعرة نهلة عبد العزيز على هذه اللوحة العذبة

سلمت للواحة والشعر
دمت بالخير والشعر والرضى

الحديث لك ومنك لايُمل اخي فقط كن بالقرب فمثلك يتشرف بحضوره نهله دوما وابدا....

ودي وعبير وردي لك..

حضر الجمال بحرفكم شاعرتنا الرقيقة نهلة
وانسابت الكلمات الساحرة بهذا الإحساس المتدفق
بوركت ودام تألقك وابداعك
تحيتي وتقديري

فعل القصيد بمهجتي أفعاله فالشعر يحفر في القلوب ويأسر فكأن ضوء البدر صار مدادها وضعته في سن اليراع وتسطر جنت الكلام من الحدائق وردها خلطته بالزهر الجميل وتنثر وجنت ثمار الفكر في أوصافها يا شهريار فهل لذاك تقدر أسعدتني بجميل شعرك إنني أصبحت من خمر القصائد أسكر

[/QUOTE]

الشاعرة المتألقة نهلة
أسعدتنا بقصيدتك الرائعة
التي جذبتني معها فنسجت على منوالها ما سبق
لعلمي أن كلامي لن يوفي القصيدة حقها

وقد حاولت أن أخاتر أبياتا من قصيدتك لإدراجها في تعليقي لكنها أبت إلا أن تجتمع

صوتي على رقص الدلال يكركرُ وفمي بميلاد الحياة يبشرُ ويدي تلاوي شهريار محبتي وانا لأحلام الشتاء افسّرُ مني اقترب لاريح رجع وسائدي وتقيم فيّ صلاتها وتثرثرُ انا لحظة عني الجنون مهاجرُ ليطوف في كل المدائن عسكرُ فتشت في طرقي فكنت اميرها واليك راح ربيع ثغري يسكرُ بلّور روحي هشمته روائحي وغدا لأنفاسي هواك يعطرُ خذني دلالاً في مدائن لهفتي ليظل عصفوري وراك ينقرُ انا فتنة ما غرني غير الندى لما تساقط واحتواه الدفترُ لا تستفزَّ جوارحي بجنونها فسما الجنون على ثراي ستمطرُ رجلاً اتيتَ الى جرار توهجي اني اخاف على جمالي يكسرُ كن واحداً لا شريك بروحه عندي وعندي فيه ما لا يذكرُ كن ماكراً بفعال روحك سيدي لتثير سيدة النساء فتسحرُ

ولكني أريد أن تراجعي البيت قبل الأخير
دمت بخير
دمت متألقة