نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أخي الكريم
الشعر بين قائل و ناقد يدور،
و يسرني مرورك الكريم و تفاعلك الصادق
و حول كلامك أقول:
لا يحد العقد و لا العقود بثلاثين سنة على الأرجح،
و يبقى تشبيه الأنثى بالبطريق في اعتقادي تشبيه مبتكر و لم أجد عن أحد من شعراء العربية مثله
_حسب علمي المتواضع_ و الله أعلم.
و الدهشة هذه عبارة الحداثيين و حين تضعها على لهب الفكر لا تجدها شيئا سوى المجاز الأخرق الذي يعجز صاحبه عن ايجاد العلاقة بين الحقيقة و الاستعارة فيه و لهذا أنا أتجنبه و أرفع ثوبي إذا مررت به و بأصحابه كي لا يعلق بي و لا بشعري شيءٌ منه ولا منهم.
و رأي الشعراء الكبار هنا ممن يعرفونني و أعرفهم بل و أتعلم منهم فيه الكفاية.
و كما يقال: اترك الصنعة لأهلها و اشتغل بما تحسنه!
و أسأل الله لي و لك الهداية، محبكم
اشتغال على الحرف والشعر نثني عليه ، وانشغال عن الوصف والشعور بما لا توافق عليه.
ويبقى تثبيت النص تشجيعا للإبداع مستحقا.
تقديري
الشاعر القدير عبده الزبيدي
مرور لأجل السلام على من صادمته سابقا وأرجو له التوفيق
نرجو أن تكون بخير
" رحى هم هم "
http://www.youtube.com/watch?v=2yBX7i9AwzE